مراهقان اغتصبا طفلين بمنطقة أوسيم بالجيزة
وتمكنت أجهزة الأمن بالجيزة القبض على مراهقين اغتصبا طفلين بالجيزة بدائرة قسم أوسيم، بعدما طلبا منهما اللعب معهما ثم أجبراهما على خلع الملابس وتناوبا اغتصابهما. كان اللواء مجدى عبد العال مدير مباحث الجيزة، تلقى إخطاراً من المقدم هشام بهجت رئيس مباحث قسم أوسيم يفيد بقيام طفلين مراهقين ويدعيان ح.م 12 سنة، خ.هـ 13 سنة، لاتهامهما باغتصاب طفلين أحمد.ع 6 سنوات، وع.م 7س سنوات، بدائرة قسم أوسيم. وبمناقشتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر وأخطر اللواء طارق نصر مدير أمن الجيزة وتولت النيابة التحقيقات.
مصرع رضيعة سقطت أثناء لهو شقيقيها من الطابق السادس بشقتهم فى بولاق الدكرور
لقيت طفلة رضيعة، تبلغ من العمر 7 شهور مصرعها، عقب سقوطها من الطابق السادس أثناء قيام أشقائها الصغار باللعب معها بشرفة شقتهم، وأثناء ذلك سقطت الطفلة منهم سهوا، لتلقى مصرعها فى الحال بمنطقة بولاق الدكرور بالجيزة.
طفل يقتل والدته لزواجها بآخر بعد طلاقها من أبيه فى الشرقية
وانهال مراهق، فى السادسة عشر من عمره، على والدته طعنًا بالسكين، فى منطقة حى منشأة بشارة التابعة لمركز الحسينية بالشرقية؛ انتقامًا منها لزواجها بآخر بعد طلاقها من والده، حتى أرداها قتيلة.
تلقى اللواء خالد يحى مدير أمن الشرقية، إخطارًا من اللواء عاطف مهران، مدير إدارة البحث الجنائى، يفيد بتلقيه بلاغًا من الرائد أشرف ضيف، رئيس مباحث الحسينية، باستقبال مستشفى الحسينية العام لسيدة تدعى «ع. م.» (35 عامًا) مصابة بجرح طعنى بالصدر، لفظت أنفاسها الأخيرة فور وصولها المستشفى، وتوصلت تحريات المباحث الأولية إلى أن المجنى عليها متزوجة من شخص آخر فور طلاقها من زوجها الأول، ولها أبناء منه.
وأثار زواج الأم حفيظة أبنائها ما جعلهم يهددونها بعدم التوجه إلى المنطقة التى يقيمون بها، وذلك بعد زواجها الثانى، وإقامتها مع زوجها فى مدينة القنطرة.
ودلت التحريات أن المجنى عليها كانت تقضى إجازة العيد مع زوجها فى مدينة الحسينية، فشاهدها نجلها الأكبر، فنشبت بينهما مشادة كلامية، قام على إثرها بطعن والدته بسلاح أبيض «سكين»، وسلم نفسه للشرطة بعدها.
رصاصة من سلاح ضابط تقتل نجله بالإسكندرية
كما لقى نجل ضابط بالإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، مصرعه برصاصة فى الرأس، داخل منزله بمساكن فيصل شرق الإسكندرية.
تبلغ لقسم شرطة أول المنتزه بوفاة شخص داخل الشقة سكنه بالعقار رقم 54 عمارات مدينة فيصل. وبالانتقال تبين أن الشقه محل البلاغ بالطابق الثالث، ووجود جثة المدعو أحمد طارق مرعى "15 سنة" طالب أعلى سرير حجرة نومه، يرتدى كامل ملابسه، وبمناظرتها تبين إصابته بطلق نارى له فتحة دخول بالفم وخروج من مؤخرة الرأس.
وبسؤال والده العقيد طارق مرعى أحمد الهياتمى "48 سنة" الضابط بالإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات "قسم شرطة سكة حديد سيدى جابر"، قرر أنه أثناء قيام نجله المذكور، بالعبث بالطبنجة "ماركة حلوان عيار 9 مم" المرخصة له بموجب شهادة إعفاء، خرجت منها طلقة، مما أدى لحدوث إصابته التى أودت بحياته ولم يتهم أحد بالتسبب فى وفاته، تم التحفظ على الطبنجة، ونقل الجثة لمشرحة الإسعاف وتحرر المحضر إدارى قسم شرطة أول المنتزه، وجار العرض على النيابة العامة للتحقيق.
خبير علم اجتماع: دوافع الجريمة مختلفة
من جهته قال الدكتور إبراهيم عز الدين خبير علم الاجتماع وأستاذ الخدمة الاجتماعية بجامعة 6 أكتوبر أن الدافع فى كل جريمة يرتكبها الطفل تختلف من جريمة لأخرى ومن طفل لآخر، ولا يمكن تعميم الدافع على ارتكاب الجريمة لكل الأطفال، فالسلوك العدوانى موجود لدى الأطفال.
وأضاف "عز الدين" أن عدم الرعاية من جانب الأسرة هو ما يجعل الطفل يصل لتلك المرحلة، ويجب على الأسرة الاهتمام بالطفل والرعاية الدائمة له من خلال تصرفاته وهو ما يجرى فى يومه، وكذلك الدولة لها عامل مهم فى ذلك، وأن التنشئة الاجتماعية للطفل لو كانت سليمة ستخلق طفل جيد وغير عدوانى، والعكس كذلك، وأن الدولة يجب أن تراعى أطفال الشوارع حتى لا يكونوا عدوانيين.
وأشار "عز الدين" إلى أن العنف الإعلامى المصدر للأطفال أيضا عامل فى خلق طفل عدوانى ويجب على الأسرة مشاهدة ما يتم عرضه على الطفل من محتوى إعلامى، فالطفل يتأثر بمن حوله وحتى أفلام الأطفال أصبحت بها عنف وقتال، فنجد الطفل يقلد الشخصية التى يحبها كما يراها بالتلفزيون، ولو كانت هناك رعاية من الأسرة لم قام الطفل بتقليد كل ما يراه.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
ربنا يحفظنا
لاحوله ولاقوة الا بالله