.jpg)
وقالت ياسمين إن الأزهر الشريف هو حصن الإسلام وملاذ المسلمين فى العالم كله، ونحن نتطلع إلى الحصول على المزيد من الدعم التدريبى والفنى للطلاب المسلمين وزيادة عدد المنح وتنويعها، وإعادة النظر فى إرسال مدرسى اللغة العربية إلى الفلبين مرة أخرى، مشيرة إلى أن ما يشغلهم هو تقوية العلم الشرعى لدى أبناء المسلمين بالفلبين.

من جانبه، رحب الإمام الأكبر بوزيرة الشؤون الإسلامية بالفلبين، آملا أن تؤدى اتفاقية السلام الموقعة فى الفلبين بين كافة الأطراف إلى تحقيق الاستقرار فى هذه البلاد.
وأبدى استعداد الأزهر لتقديم كافة الدعم للمواطنين المسلمين بالفلبين لنشر الفكر الوسطى الذى يعبر عن سماحة الإسلام ويسره،كما أبدى استعداده لاستقبال أئمة مسلمى الفلبين وتدريبهم على مواجهة التحديات المعاصرة والتصدى للأفكار المتشددة.



.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)