وأضاف الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه لم يرَ الفيلم، ولكنه يعتقد أن العالم كله سيراه، خاصة بعد ثورة وسائل الإتصال، وأنه لم تعد هناك سلطة قادرة على أن تمنع الناس من التعبير والمشاهدة، مؤكدًا أن الفيصل الوحيد هو أن نحكم على العمل ونحدد إذا تجاوز الحدود أم لم يتجاوز.
وأوضح الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى، أنه مثلما هناك طوائف ومذاهب إسلامية تمنع تجسيد هذه صورة الأنبياء، فهناك مذاهب أخرى تبيح ذلك، ومن المعروف أن الشيعة يصورون النبى فى الرسوم، وكذلك على والحسن والحسين، وهذه الرسوم موجودة فى منازلهم، وفى المطبوعات والكتب.
موضوعات متعلقة..
فى ذكرى رحيله.. ناجى العلى 40 ألف رسمه تحكى سيرة نضال شعب