الشوق كزيت القنديلِ
يتسامى ليضىء سبيلى
ويؤجج نارا تكوينى
يشعلها رضابُ التقبيلِ
هبةٌ من ربِّى يحفظها
لتكون مقودى ودليلى
عيناها بليلٍ تسحرنى
والخد مهابط ترتيلى
وملائك تأتى تحرسنى
بغمامٍ وبظلَّ ظليلى
والدفء بحضنك يستنجد
لا أطلب إخلاء سبيلى
والهمس بِأُذْنى يستنفرْ
المقتولِ
بسهامٍ من رمش العين
قتلتنى لم ترعَ جميلى
يا هبةٌ أرَّقنى السهدُ
وابيضَّتْ عين المقتولِ
غطَّى بقميصك للرأسِ
أرتدُّ بصيرا لسبيلى
أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة