وذكر الإعلامى قنديل: «فى زيوريخ امتد الدفء وأحاطنا المصريون بالمحبة من قنصل مصر إلى رئيس الجالية وعديد من أعضائها»، وأضاف "حتى يشفى الكبد. والحمد لله أن هناك الآن تحسنا كبيرا، وسنجرى الاثنين القادم تحليلا أخيرًا فى زيوريخ يتقرر بعده إذا كانت ستتناول الحقن ومتى".
وقال "وإذا تناولت الحقن ثانية فمعنى ذلك أننا سنبدأ المشوار ثانية من أوله، الصدفية مرض عصى على الشفاء، وهو ابتلاء يتطلب كثيرا من الصبر والإرادة"، وأضاف "ندعو الله لمرضانا بالشفاء ونرجو أن نوفق فى القريب مع آخرين لإقامة جمعية توفر دواءه بأسعار تناسب المرضى من بسطاء المصريين".
