يستعرض "اليوم السابع" أبرز 10 لاعبين اختارتهم صحيفة "تليجراف" فى قائمة المبالغ فيهم.
فالديراما
اعتبرت الصحيفة أن النجم الكولومبى كارلوس فالديراما على الرغم من أنه لاعبا موهوبا إلا أن شهرته بنيت على مظهره وطريقته المثيرة لتصفيف شعره أكثر، مما قدمه على أرضية الملعب، كما أنه لعب لناديين فقط فى أوروبا هما مونبيليه الفرنسى وبلد الوليد الإسبانى، ولم يقدم الكثير من النجاحات معهما.
دينلسون
ذكرت الصحيفة أن النجم البرازيلى دينلسون لم يحقق قدرا كبيرا من النجاحات فى مسيرته الكروية على الرغم من مهاراته الرائعة، وفوزه بكأس العالم مع نجوم السامبا فى عام 2002، لكن دوره لم يكن إلا هامشيا، بالإضافة إلى أنه حقق رقما قياسيا فى سوق الانتقالات عام 1998 بالانضمام إلى ريال بيتيس مقابل 21.5 مليون جنيه إسترلينى لكنه لم يقدم شيئا يذكر.
رونى
مازال للنجم الإنجليزى واين رونى، مهاجم مانشستر يونايتد، لحظاته التى لا تنسى، إلا أنه لا يمكن اعتباره من العظماء الحقيقين للعبة، خاصة وأنه لم يحقق دورى أبطال أوروبا سوى مرة وحيدة فى مسيرته.
أدريانو
على الرغم من قدرته على تسجيل الأهداف من مسافات بعيدة، إلا أن هذه المهارة لا تكفى النجم البرازيلى أدريانو لكى يكون لاعبا من الطراز العالمى، كما أن أداءه المتقطع لا يمكن أن يخفى خيبة أمله فى مشواره الكروى.
باجيو
اعتبرت الصحيفة أن النجم الإيطالى السابق روبرتو باجيو غالبا ما يكون غير غائبا فى المباريات المهمة، كما أن فشله فى الفوز ببطولة كبرى مع المنتخب الإيطالى تعتبر وصمة عار فى سجله الدولى.
جيرارد
على غرار رونى، فإن ستيفن جيرارد قائد ليفربول السابق، يعتبر لاعبا جيدا جدا، لكنه ليس من العظماء، فباستثناء تألقه فى بعض اللحظات المهمة، إلا أن سجله حافل بالسقطات الكبرى على رأسها سقوطه فى لقاء تشيلسى الحاسم، والبطاقة الحمراء أمام مانشستر يونايتد.
إبراهيموفيتش
لا يمكن إنكار قيمة السويدى زلاتان إبراهيموفيتش، مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسى، إلا أنه لم يفز بدورى أبطال أوروبا طوال مسيرته، كما أنه لا يلعب فى أكبر ثلاث دوريات فى أوروبا منذ مغادرته برشلونة فى عام 2010، وهو ما يشير إلى أنه لا يمكن اعتباره ظاهرة حقيقية.
فالكاو
يوضع المهاجم الكولمبى راداميل فالكاو، المنضم حديثا إلى تشيلسى الإنجليزى، دائما فى قائمة الأجور المرتفعة، على الرغم من أدائه السيئ والمتراجع فى الفترة الأخيرة، ومن الواضح أن اللاعب فى طريقه إلى الاختفاء.
روبينيو
على الرغم من انتقال البرازيلى روبينيو إلى مانشستر سيتى الإنجليزى فى عام 2008 مقابل مبلغ مالى كبير يقدر بـ32 مليون جنيه إسترلينى، إلا أن أداءه كان بعيدا عن المنتظر منه وظهر بشكل مخيب للآمال فى نظر الجميع، إلى أنه انتقل بعدها إلى سانتوس على سبيل الإعارة، ثم قضى مواسم مخيبة مع ميلان الإيطالى.
بالوتيلى
لا يزال المهاجم الإيطالى "المتقلب" ماريو بالوتيلى لغزا محيرا للغاية مع الأندية، التى لعب بصفوفها سواء إنتر ميلان أو مانشستر سيتى، وميلان الإيطالى، وأخيرا ليفربول الإنجليزى، خاصة مع المبالغ المالية الكبيرة التى تدفع فيه.
