تفاصيل الدراسة الحديثة
توضح الدراسة وجود علاقة ثابتة بين حجم العنف المستخدم فى الألعاب وزيادة السلوك العدوانى للاعب، كما أنها تؤدى إلى نقصان فى سلوك المؤيد للاختلاط الاجتماعى والتعاطف والحساسية ويزيد من اتجاهات العنف والدماء، وأكدت الدراسة أن ألعاب العنف لا تؤدى إلى ارتكاب جرائم ولكنها تزيد من زيادة تقبل سلوك العنف والعدوانية وتحفيز مستخدميها على القيام بأعمال عنيفة.
أهمية الدراسة لألعاب الفيديو
ذكر علماء النفس أن زيادة معدلات العنف وانتشار الحوادث الأليمة تم ربط بعضها بوجود ألعاب عنيفة تشبهها، وهذا يعد مؤشرا خطرا على العالم، وتوصى الدراسة بأهمية مراجعة محتوى الألعاب التى يتم توجيهها للشباب.