بالفيديو.. أشهر "7 خناقات" لنجوم الكرة.. المعلم "تخصص".. وجملة مشاكل أهلاوية.. كوميديا زملكاوية.. مشادة العميد وجوزيه الأبرز فى تاريخ القمة

الخميس، 13 أغسطس 2015 06:27 م
بالفيديو.. أشهر "7 خناقات" لنجوم الكرة.. المعلم "تخصص".. وجملة مشاكل أهلاوية.. كوميديا زملكاوية.. مشادة العميد وجوزيه الأبرز فى تاريخ القمة حسن شحاتة
كتب محمد سالمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"الإثارة والمتعة"، هما العنوان الرئيسى للعبة كرة القدم لكن فى كثير من الأحيان تتطور الإثارة والمتعة إلى فيلم أكشن فتجد داخل المستطيل الأخضر سواء داخل المستطيل الأخضر، وأحيانًا خارجه تتحول الأجواء إلى مسرح عمليات، إن صح التعبير، وتُعد أزمات الأهلى الأخيرة خير دليل على جنون الساحرة المستديرة.

من الأزمات، التى ستظل عالقة فى أذهان جماهير الكرة المصرية لفترة طويلة حكاية عبد الله السعيد، صانع ألعاب الأهلى، الذى دخل فى مشادة مع مدربه فتحى مبروك بعد مباراة إنبى فى الدورى، بسبب الاستعانة به طوال المباراة، بينما كان قد طلب إجازة باعتبارها المباراة الأكبر فى الدورى.. ورفضه مبروك، كما دخل حسام غالى فى مشادة مع وائل جمعة مدير الكرة "المستقال" بعد أن احتد عليه لتأنبيه زملاءه الشبان، لدرجة أن يسبهم بألفاظ خارجة، وعلى إثر الأزمتين تم حرمان السعيد وغالى من رحلة تونس، كما تم استبعاد جمعة أيضاً من رحلة تونس الأخيرة لمواجهة النجم الساحلى بالجولة الرابعة بالكونفدرالية الأفريقية.. حكايات كثيرة لأزمات نجوم لامعة نضعها أمامكم ليستفيد منها نجوم فى بدء مشوارهم.

1- ميدو والمعلم.. الأشهر


تُعتبر مشادة ميدو وحسن شحاتة من أشهر المشادات فى تاريخ الكرة المصرية، عندما داخل الطرفان فى مشادة كادت تصل لحد التشابك بالأيدى على الهواء، خلال مباراة مصر والسنغال فى نصف نهائى كأس الأمم الأفريقية 2006، عندما أصر حسن شحاتة، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، آنذاك، على نزول عمرو زكى بدلا من ميدو، الذى اعترض على التغيير، ليدخل زكى ويقابل عرضية تريكة برأسية قاتلة فى شباك الضيوف، ويعلن معها تأهل مصر لنهائى البطولة التى فاز بها الفراعنة، ليردد شحاتة بعدها جملته الشهيرة "أنا صح.. أنا صح".

2- المعلم يعود.. أمام شيكا!


يملك حسن شحاتة، أحد أبرز المدربين فى تاريخ الكرة المصرية، العديد من المواقف، التى لا تُنسى مع نجوم الكرة المصرية، ففى مايو 2015، دخل محمود عبد الرازق "شيكابالا" فى مشادة كلامية حادة مع المعلم المدير الفنى للزمالك آنذاك على مرأى ومسمع الجميع، أثناء تغييره فى مباراة الأبيض والمغرب التطوانى، بعدما شهدت المباريات، التى سبقتها تكرار نفس التغيير، ولكن هذه المرة زادت حدة غضب اللاعب الأسمر، بعدما التقطت ميكرفونات الملعب على الهواء مباشرة صوت شيكابالا وهو يوجه حديثه للمعلم قائلا: "ليه ليه يا راجل زهقتنى.. طيب ما تمشينى"، ليرد عليه شحاتة ويقول له "بالسلامة".


3- خناقة "أهلاوية" بـ الجملة


نشبت مشاجرة بين هشام حنفى وشادى محمد لاعبى الأهلى السابقين فى إحدى مباريات الأهلى أمام الإسماعيلى، ووصلت المشادة إلى التعدى بالأيدى بين الطرفين ووقتها حذر حكم اللقاء اللاعبين وهتفت جماهير الإسماعيلى “فضحية “، فى إشارة إلى غرابة الواقعة أن يتشاجر لاعبان من فريق واحد.. لتتواصل الأخطاء الحمراء، وإن كانت إدارات الأهلى على مر الأجيال لا تترك مساحة لازدياد الأخطاء.

4- خناقة "كوميدية" زملكاوية


يعد جمال حمزة من أشهر لاعبى الكرة أصحاب التصرفات المجنونة كورياً فى الملاعب المصرية، فبعد واقعة تبادله الصفعات مع اللاعب البرازيلى ريكاردو زميله بالزمالك فى وقت سابق، عاد ودخل فى مشادة مع عمرو زكى زميله السابق بالقلعة البيضاء أيضًا فى مباراة طلائع الجيش، حينما احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء لصالح الزمالك، وحاول كل منهما الحصول على الكرة، متجاهلين تعليمات المدير الفنى، ووقتها حسم البلدوزر "الخناقة "لصالحه، وسدد ركلة الجزاء وأضاعها.

5- "الشناوى.. زيدان" خناقة فى المنتخب


فى أحد تدريبات المنتخب الوطنى الأول نشبت مشاجرة بين الثنائى محمد زيدان، وأحمد الشناوى، ووصلت إلى تبادل الضربات بين اللاعبين، وهو المشهد الذى التقطته عدسات الكاميرات، وأثار اندهاش الجميع، لاسيما أن الشناوى وزيدان من أبناء محافظة واحدة، هى بورسعيد.

6- مشكلة "بلدى أوى" بين شوقى وعيد


دخل محمد شوقى، لاعب وسط الأهلى السابق، فى مشادة حامية مع أحمد عيد عبد الملك، صانع ألعاب حرس الحدود، فى إحدى مباريات الأهلى وحرس الحدود الودية، التى أقيمت بملعب مختار التتش بفرع النادى الأهلى بالجزيرة، ووصلت المشادة إلى حد تبادل الضربات بين اللاعبين، وبصق عبد الملك فى وجه شوقى، فى واحد من أسوأ المشاهد بملاعب الكرة المصرية.


7- الأشهر فى القمة "خناقة العميد مع جوزيه"


فى عام 2011، كان الزمالك فى طريقه للفوز على الأهلى بعد غياب فترة طويلة، وكانت 2/1، لصالح الأبيض، وفى العشر دقائق الأخيرة للقاء، سقط أحد لاعبى الزمالك على أرضية الملعب بداعى الإصابة، ولكن حكم اللقاء أمر باستكمال اللعب، ليشن الأهلى هجمة سريعة، تنتهى بهدف التعادل عبر اللاعب الموريتانى دومينيك دا سيلفا.

هدف الأهلى أثار حفيظة حسام حسن، المدير الفنى للزمالك حينها، حيث توجه للبرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى للأهلي، واشتبك معه، بسبب عدم إخراج لاعبيه للكرة خارج الملعب فى ظل إصابة لاعب الزمالك.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة