ختام عدد من الدورات الأمنية بأكاديمية الشرطة لمتدربين من دول أفريقية

الأربعاء، 08 يوليو 2015 06:28 م
ختام عدد من الدورات الأمنية بأكاديمية الشرطة لمتدربين من دول أفريقية ختام عدد من الدورات الأمنية لمتدربين من الدول الأفريقية
كتبت آمال رسلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اختتمت اليوم الأربعاء عدد من الدورات الأمنية المجمعة والمقامة بمركز بحوث الشرطة بأكاديمية الشرطة، بحضور اللواء عمرو الأعصر مساعد وزير الداخلية، ورئيس أكاديمية الشرطة، واللواء/ د. عادل حسن، مدير مركز بحوث الشرطة بأكاديمية الشرطة، والسفير / د. حازم فهمي أمين عام الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والوزير المفوض محمد خليل، نائب الأمين العام للوكالة، والوزير المفوض أحمد عادل، نائب الأمين العام للوكالة، والتى أقيمت جميعها خلال الفترة من 13/6 حتى 9/7/2015.

وتضمنت الدورات، دورة للكوادر الأفريقية في مجال "مكافحة الإرهاب والجريمة المُنظمة والعنف المسلح" بإجمالى عدد متدربين 101 من 21 دولة هى (السودان – جنوب السودان – غانا – جامبيا – كينيا – مالاوي – ناميبيا – بينين – بوركينا فاسو – مالاوي – الكاميرون – الجابون – مالي – رواندا – الكونجو الديموقراطية – أوغندا - نيجيريا – الصومال – زامبيا – توجو – ناميبيا).

ودورة للكوادر الأفريقية في مجال "تأمين المنشآت والشخصيات المهمة من الاعتداءات الإرهابية" بإجمالى عدد متدربين 79 من 17 دولة هى (السودان – غانا – كينيا – نيجيريا - ناميبيا – نيجيريا – بوركينا فاسو – بوروندى – مالاوى – الكاميرون – تشاد – جيبوتى – الجابون – مدغشقر – رواندا – توجو – زامبيا).

ودورة للكوادر من دول الكومنولث فى مجال "مكافحة الإرهاب والجريمة المُنظمة والعنف المسلح" بإجمالى عدد متدربين 36 من خمس دول (منغوليا – البوسنة والهرسك – كازاخستان – مولدوفا – أوكرانيا).

ويأتى تنظيم تلك الدورات المجمعة لعدد كبير من المتدربين استجابة سريعة لعدد من الطلبات التى تلقتها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية من عدد من الدول الأفريقية الشقيقة لتلبية احتياجاتها التدريبية فى عدد من المجالات الأمنية، وهو الأمر الذي تضعه الوكالة ضمن مصاف اهتماماتها جنباً إلى جنب مع مجالات الصحة، وقد ألقى متدرب كاميرونى ويعمل مفوض شرطة كلمة على الحضور – باعتباره أقدم الدارسين – أشاد فيها بحسن تنظيم الدورة من الناحية العلمية والعملية، وأكد فيها أن الإمكانيات التدريبية المصرية لا تقل بأى حال من الأحوال عن إمكانيات الدول المتقدمة فى النواحى الأمنية، وأضاف إليها العنصر المصرى البشرى من ناحية الكفاءة فى التواصل مع المتدربين وحسن الاستقبال والاستضافة وتذليل كل العقبات من منبعها.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة