الحب زى ما هو بس الزمن اتغير.. 7 فروق بين حب زمان ودلوقتى.. الفاتحة على الإخلاص.. ورومانسية "جنينة الأسماك" وحركات "الجنتلة"

الثلاثاء، 28 يوليو 2015 08:03 م
الحب زى ما هو بس الزمن اتغير.. 7 فروق بين حب زمان ودلوقتى.. الفاتحة على الإخلاص.. ورومانسية "جنينة الأسماك" وحركات "الجنتلة" حبيبان
كتبت دينا بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا يختلف الحب مع مرور الزمن، ولكن ما يختلف هو ما حوله من تصرفات غيرها الزمن، وتدخلت فى تفاصيلها التكنولوجيا التى وضعت اهتمامات أخرى بجانب العلاقات العاطفية، جعلت المقارنة بين "زمان ودلوقتى" فى كفة "علاقات زمان" التى لم يتخللها "الموبايل"، والسرعة المفرطة، إلى جانب اختفاء "الكلمات الرومانسية" التى يعتبرها جيل اليوم "هرى"، أما "الجنتلة"، والوفاء بالوعود، و"رومانسية جنينية الأسماك"، فهى ما يمكن اعتبارها رحلت بلا رجعة.

1- الحياة من غير موبايلات


الموبايل أصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، فعلى الرغم مما قدمه لنا من سهولة فى التواصل، إلا أنه أثر بشكل سلبى على علاقاتنا العاطفية، فأحيانا ننشغل به بشكل مبالغ فيه، حتى أثناء تواجدنا مع من نحب.

2- الرجالة "ماتوا" فى الحرب


فتح باب السيارة، سحب الكرسى للمرأة حتى تجلس فى المطعم، السماح لها بالدخول أولاً فى أى مكان، وغيرها من "حركات الجنتلة" التى كان يقوم بها الرجل فى علاقته بحبيبته قديمًا، كلها اختفت مع مرور الوقت.

3- انتهى عصر "رومانسية جنينية الأسماك" الحب فى الإنجاز


اختفت أيضًا كلمات الحب ورسائل الغرام التى تميزت بها العلاقات العاطفية قديمًا، لتحل محلها مجرد "status" على فيس بوك مصحوبة بـ"mention" للحبيب.

4- مشاكلنا فى بيتنا وبيوت أصحابنا


"البيوت أسرار" مثل سمعناه كثيرًا من أمهاتنا، فالحياة العاطفية والزوجية قديمًا كانت تعتمد على السرية التامة فى حل المشاكل والخلافات، على عكس ما أصبحنا عليه اليوم من مشاركة لجميع تفاصيل حياتنا اليومية على مواقع التواصل الاجتماعى.

5- وعود زمان


الوعود فى أيامنا هذه فقدت مصداقيتها، لأن البعض أصبحوا لا يأخذونها على محمل الجد ولا يهتمون بالوفاء بها أو حتى احترامها، على عكس المتعارف عليه قديمًا بين الأحباب من إخلاص ووفاء واحترام وتقدير.

6- الفاتحة على الإخلاص


مفهوم الخداع والغش أصبح من أكثر الأمور شيوعًا وذلك بفعل التكنولوجيا، حيث سهلت التواصل بين الناس، فأصبح الرجل يستطيع الدخول فى أكثر من علاقة مع أكثر من فتاة فى وقت واحدن دون أن تشعر إحداهن بالأمر.

7- ما بقولش "آسف"


تفككت العلاقات وأصبحت لا تعرف ثقافة الاعتذار، تلك الثقافة التى تقوى العلاقات وتنميها وتشعر كلا الطرفين بالتقدير والاهتمام وتوصل رسالة واضحة هى "انت تعنى لى الكثير".





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة