تعرف على 7 أضرار للتوقيت الخاطئ لبدء الريجيم

يبدأ أغلب راغبى الرشاقة وإنقاص الوزن أنظمية دايت وريجيم دون استشارة مختص، ليقلل فجأة المريض من نوعيات وكميات طعامه دون أدنى تمهيد للجسم وأجهزته.

وعن الأضرار تحدثنا الدكتورة هالة سمير أخصائية علاج السمنة والنحافة، موضحة أن الدايت والأنظمة الغذائية لابد من تقنينها وعدم التعامل معها بعشوائية، فإختيار توقيت بدء الدايت لا يجب أن يحدث فجأة، ولكن على المريض أن يلجأ لمختص سمنة ونحافة، وآخر تغذية لاختيار الوقت المناسب للبدء فيه.

التوقيت الخاطئ لبدء الدايت.. أضرار لا حصر لها
ولأن البدايات أهم خطورة فى أنظمة الريجيم، فتوضح هالة أن أضرار العشوائية فى البدء فى الدايت دون رأى مختص تحمل الكثير من المخاطر الصحية ومنها:
- الإصابة بالصداع الحاد والمتقطع أو النصفى.
- التوقيت الخاطئ لبدء الدايت قد يكلف الجسم الكثير، فقد يكون الجسم فى حالة ضعف مناعى أو فى بدايات الاصابة بدور برد، أو غيره، وبدء الدايت فى هذا التوقيت سبب فى الاصابة بضعف مناعى شديد مع تفاقم الحالة المرضية، ويصبح الجسم عرضة للمضاعفات الناتجة عن المرض.
- الإصابة بالهبوط المفاجئ فى الدورة الدموية، ليعانى المريض من الإعياء الشديد.
- الشعور بالرغبة الدائمة فى النوم أو على النقيض الإصابة بالأرق الشديد، والإصابة باضطرابات نوم شديدة.
- ظهور الهالات السوداء واختفاء نضارة الجلد فجأة.
- نقص شديد فى عنصر هام أو فيتايمن يعانى الجسم منذ البداية من نقصانه، ما يجعل الدايت حينها سبب فى سوء حالته حتى الإعياء.
- خلل فى نسبة السكر، قد يعرض البعض لنوبات هبوط حادة.