البنت زى الولد.. فى العيد بتشتغل دكتورة وكوافيرة وأحلى شيف كمان

الأحد، 19 يوليو 2015 06:00 م
البنت زى الولد.. فى العيد بتشتغل دكتورة وكوافيرة وأحلى شيف كمان أرشيفية
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"البنت زى الولد.. ما هيش كمالة عدد.. فى الاحتمال والجلد.. مذكورة من المعجزات" كلمات حفظتها كل الفتيات من صغرهن، وأصبح هدفا وطريقا يرسمن من أجله الكثير من الخطط، فالمرأة ليست نصف المجتمع فقط، بل هى كل المجتمع، تعمل مثل الرجل، ولا تعرف طعم الإجازة، وهو عكس ما يظنه الرجل الشرقى فيها، وفى الأعياد تستمر السيدات فى عملهن لتقوم بدورها الهام فى المجتمع، وهناك 5 مهن مشتركة تعمل فيها المرأة فى أيام الأعياد، وهم:

الشيفات:


مهنة خلقت فى الأساس للسيدات، لأنهن الأكثر جدارة على تقديم الطعام فى أبهى صوره، ولكن الرجال أخذوا من هذه المهنة مصدر رزق لهم، وفى الأعياد تكثر الحفلات والولائم التى تجعل بعض الأسر والفنادق الكبيرة تستعين بالشيفات لعمل الأطعمة المتنوعة والمظبوطة.

صحفية:


"مهنة البحث عن المتاعب".. تجرى الصحفيات من الساعات الأولى ليوم العيد وراء صور البهجة والأخبار التى تهم القراء، ليتعرفوا على كل ما هو جديد فى عالم الأخبار بكل أنواعها.

الطبيبة:


هى مهنة لا تميز بين ولد وبنت، كل ما يهم هو عمر المريض، ولأن العيد مثله مثل الأيام العادية، تتناوب الطبيبات فى المستشفى لتكون تحت خدمة المريض.

العاملات:


هن صاحبات الأيدى النظيفة اللاتى يضعن ايديهن فى كل مكان ليزيلوا الأوساخ وهذه المهنة ايضا لا تعرف إجازات، لأن هناك أسر لا تستغنى عن "الشغالات" فى منازلهم، ويرافقوهم فى أى مكان، بالإضافة إلى بعض المؤسسات التى تعمل فى أيام الإجازات وتحتاج إلى العاملات معهم لينظفوا الأماكن.

- الكوافير:


ولأن مراكز التجميل لا تغلق فى الأعياد تستمر الفتاة التى تعمل بداخله تعمل، وتعد الأعياد من المواسم الأكثر ازدحاما للمراكز التجميل، وهو باب رزق لها تلجأ اليه بعض الفتيات للإنفاق على أنفسهن وعلى أسرهن.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة