واتجه الشباب إلى الكورنيش بالقرب من مبنى الإذاعة والتليفزيون، وتسللوا الأسوار الحديدية إلى المياه، دون الاستعانة بملابس خاصة بالسباحة، وبلا تردد نزعوا ملابس العيد وتركوها خلفهم، ليتسابقوا للحصول على لقب أفضل قافز فى الماء.
واستخدم بعض الشباب المجاورين للمنطقة نفسها، المراكب القريبة من الشط للقفز إلى المياه من مستوى أعلى وإحراز أرقام قياسية فى مسابقتهم.











