وجاء على ظهر غلاف الرواية لقد هرِبت؛ اخترتُ أن أسير بقدمى إلى مهجرٍ لا ينبذنى بدلاً من أعيش فى منفى اسمه وطنى، وطنٌ يلفظُنى كل يومٍ بازدراءٍ كما يلفظ البحر سمكةً ميتةً..إلى متى سأحتمل تبعات ذنبٍ اقتُرف قبل أن أُخلق، إلى متى سأتأرجحُ بين دوْرَى المُجرم والضحيّة، بين مَقَاصِل الاحتقار وسِياط الشفقة.
موضوعات متعلقة..
مجموعة النيل تصدر الطبعة العربية لكتاب "المرجع فى إدارة المشروعات"
عدد الردود 0
بواسطة:
rami mohamed
مبرووووك