قالت مها أبو بكر، القيادية بحركة تمرد، أن دور الأحزاب والحركات السياسية فى مواجهة الإرهاب مكمل وليس أساسى، موضحة أن الدور الأكبر يتمثل فى وزارات التربية والتعليم والثقافة متمثلا فى بيوت وقصور الثقافة المتواجدة على مستوى مصر والتى أنشأها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وأيضا المكتبات العامة والمتنقلة، ووزارة الشباب ووسائل الاعلام.
وأضافت لـ"اليوم السابع" أن للفن دور مهم جدا فى محاربة الإرهاب ولابد أن يعود دور الدولة فى إنتاج الفن الهادف، وكذلك هناك دور للمؤسسات الدينية، والأزهر والكنيسة، ثم يأتى دور الاحزاب والحركات السياسية مكملا لكل ذلك،مشددة على ضرورة أن يكون هناك خطة محكمة وحكيمة لتضافر كل المؤسسات الرسمية والشعبية للقيام بهذا الدور لأن المواجهة ليست سهلة ولابد من تصدى مجتمعى لها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة