لبلبة: فاروق صبرى أول من أعطانى البطولة المطلقة ولن أنسى فضله علىَّ

الإثنين، 08 يونيو 2015 05:02 م
لبلبة: فاروق صبرى أول من أعطانى البطولة المطلقة ولن أنسى فضله علىَّ لبلبة
كتب على الكشوطى - هانى محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت الفنانة لبلبة، إن السينما كانت مختلفة وقت أن بدأت العمل بها، وأنها عاشت حياتها وسط الجماهير، موضحة أن مصاريف إنتاج السينما لم تكن كبيرة، وكانت مديحة يسرى تنتج أفلامًا وأبطاله يجاملونها ونفس الحال بالنسبة لها تجامل النجوم الآخرين، وتظهر معهم بدون آجر لذلك هى تقف بجوار المخرجين الجدد مثلما تعلمت من النجوم الكبار لذلك فإنها تنتظر أى فرصة للتعاون مع المواهب الشابة.
وأضافت أنها لا تستطيع أن تنسى فضل المنتج فاروق صبرى أول من أعطاها البطولة المطلقة، كما أنها لا تنسى فضل المخرج سمير سيف إلى قدمها فى العديد من الأعمال البارزة.

وقال المخرج أحمد عاطف، إن التطور التكنولوجى فتح محالا كبيرة للشخص العادى من أجل التعبير عن نفسه وعن علاقته بالعالم حوله وكان هدف السينمائيين أن يكون صناعة السينما سهلة بسهولة الكتابة والقراءة، مشيرًا إلى أن الكاميرات "الفايف دى"، و"البلاك ماجيك" شكلت طفرة كبيرة وهى قادرة على صنع أفلام بجودة عالية وتفتح محالات وافق واسعة لتقديم الأفلام، وأن هناك طرقًا كثيرة لتقديم أفلام بأقل تكاليف من خلال موقع أفلامنا الذى من خلاله يستطيع صناع الأفلام الحصول على تمويل الفيلم من خلال الجمهور وهناك أيضًا طرق لعمل الأفلام التى تعرض على الإنترنت وتنتج ونتشر مخصوص للإنترنت.

من جانبها قالت المخرجة أيتن أمين إن تجارب السينما المستقلة مؤخرًا تباينت فمثلاً هالة لطفى قدمت فيلمًا عبارة عن شراكة بينها وبين المشاركين فى العمل، وهذه الطرق بدأت مع بداية تقديم الأفلام القصيرة بجودة عالية وبصورة نقية.

واختتم المخرج محمد صباحى، الحديث قائلاً: إن السينما المستقلة هى بديل للسينما التجارية صاحبة الإنتاج الضخم لو وجدت موزعين يقدمونها بشكل جيد وتسويقها للجمهور ستحدث الفارق خاصة أن ذوق الجمهور فى الفترة الأخيرة يساهم فى كيفية التعرف على الفيلم المستقل والأفكار التى تتناولها السينما المستقلة تعتبر مختلفة عن العادية وطريقة السرد فى السيناريو والإخراج له طريقة مغايرة عن السينما العادية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة