بعد أن أثارت جدلا واسعا حول العالم..

لعبة "تشارلى تشارلى" جزء من الدعاية للفيلم الأمريكى "The Gallows"

الأربعاء، 03 يونيو 2015 03:32 م
لعبة "تشارلى تشارلى" جزء من الدعاية للفيلم الأمريكى "The Gallows" فيلم الرعب الأمريكى "The Gallows"
كتبت أسماء مأمون

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد أن أثارت لعبة "تشارلى تشارلى" المرعبة جدلا واسعا بين المراهقين حول العالم، اتضح أنها جزء من الدعاية الخاصة بفيلم الرعب الأمريكى "The Gallows"، حيث انتشر مؤخرا فيديو على عدد من المواقع الفنية الأجنبية، يوضح أن هذه اللعبة هى جزء من مشهد تم تصويره بالفيلم.

وتم استغلالها للإعلان عن الفيلم عن طريق طرح قواعد اللعبة على مواقع التواصل الاجتماعى ودعوة المراهقين لتجربتها.

لينك فيديو يوضح أن اللعبة جزء من الفيلم

الفيلم تدور أحداثه حول شبح لطفل يدعى تشارلى تم قتله فى عام 1993 فى إحدى المدارس، ويقوم بعض الطلبة بالمدرسة بعد 20 عامًا بإحياء ذكرى مقتل الطفل، ولكنه سيفاجئهم ويظهر لهم شبحه ويقتلهم واحدًا تلو الآخر.



الفيلم من المقرر طرحه فى دور العرض الأمريكية 10 يوليو المقبل، كما سيتم عرضه فى ليتوانيا والفلبين وبريطانيا وفرنسا واليونان والبرازيل وتركيا فى شهر يوليو أيضًا، بينما يتم عرضه فى رومانيا وسينغافورا فى شهر أغسطس المقبل.

ويشارك فى بطولة الفيلم كل من كاسيدى جيفورد وفايفر براون وريان شوز وريس ميشلر الكسيس شنايدر وبريس تى مورجان، ومن تأليف وإخراج ترافيس كلاف وكريس لوفينج.

يشار إلى أن الحملة الدعائية للفيلم حققت نجاحًا منقطع النظير، حيث إن الكثير من المراهقين حول العالم تفاعلوا مع لعبة "تشارلى تشارلى" عبر هاشتاج يحمل اسم #CharlieCharlieChallenge بموقع التواصل الاجتماعى تويتر وعن طريق نشر فيديوهات الخاصة بهم، وهم يمارسون اللعبة بموقع الفيديو الشهير اليوتيوب.

يذكر أن قواعد اللعبة هى أن يقوم الفرد برسم خطين متقاطعين ووضع قلمين رصاص على الخطين وكتابة كلمتى نعم ولا فى المنطقة المحيطة بالخطين، ثم يرددون جملة "تشارلى هل تريد اللعب" أو "تشارلى هل أنت موجود"، وتشارلى الذى ينادونه هو روح شيطان أو الجن، ويقوم بالرد عليهم من خلال تحريك القلم تجاه كلمة "نعم أو لا" المكتوبة فى المنطقة المحيطة بالقلم.





مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

هههههههههه

هههههههههه

هههههههههه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة