اليوم.. الذكرى الـ14 لوفاة سندريلا الشاشة العربية سعاد حسنى

الأحد، 21 يونيو 2015 01:06 م
اليوم.. الذكرى الـ14 لوفاة سندريلا الشاشة العربية سعاد حسنى سعاد حسنى
كتب أحمد علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تحل علينا اليوم الذكرى الـ(14) لوفاة فنانة تعجز أمامها كلمة أنوثة، فهى المادة الخام للجمال والرقة و(الدلع)، إضافة إلى تمتعها بموهبة التمثيل والغناء، ورغم رحيلها إلا أنها حاضرة فى الأذهان، وبمجرد تشغيل فيلم لها داخل منزل يحل على أهله البسمة ويسود جو من المرح والفكاهة، كما أن كل الفئات تعشق أعمالها الممزوجة بالبراعة فى التمثيل والأداء وجمالها الذى لا يقارن والتى أهلها لنيل لقب "السندريلا".

سندريلا الشاشة العربية، واسمها بالكامل "سعاد محمد كمال حسنى البابا" وهى مولودة فى 26 يناير عام 1943 بحى بولاق وهى العاشرة فى ترتيب إخوتها الذى وصل عددهم إلى 16، وتعد الفنانة سعاد حسنى من أكثر الفنانات اللاتى أثرن الكثير من الجدل فى حياتهن وحتى بعد وفاتهن، فحياتها كانت مثالا للغموض وكانت مثيرة للشكوك والتكهنات، كذلك أيضا فى وفاتها التى مازالت مجالا للجدل.

تزوجت الفنانة الراحلة عددا من الزيجات ويقال إن إحداهن كانت من العندليب الأسمر الفنان عبد الحليم حافظ وانتشرت الكثير من الشائعات حول زواجهما أو دخولهما فى قصة حب ولكن فى النهاية يبقى الأمر غامضا وغير مؤكد، وتزوجت سعاد حسنى من المخرج والمصور صلاح كريم، وبعد طلاقهما تزوجت من على بدرخان ودام زواجهما لما يقرب من 14 عاما، ثم تزوجت ابن المخرج الراحل فطين عبد الوهاب "زكى فطين عبد الوهاب" لعدة أشهر.

أما على الصعيد الفنى، فقدمت الفنانة الراحلة سعاد حسنى الكثير من الأعمال الناجحة والتى ظلت حتى يومنا هذا ومن أبرزها "البنات والصيف"، “غراميات امرأة”، “امرأة وثلاثة رجال”، “السبع بنات”، “إشاعة حب”، “مال ونساء”، “لماذا أعيش”، “السفيرة عزيزة”، “أعز الحبايب”، “الضوء الخافت”، “مافيش تفاهم”، “صراع مع الملائكة”، “حواء والقرد”، “الأشقياء الثلاثة”، “شقاوة رجالة”، “شباب مجنون جداً”، “بابا عايز كده”، “التلميذ والأستاذ”، “غصن الزيتون”، “الطريق”، “الثلاثة يحبونها”، “ليلة الزفاف”، “الحب الضائع”، “الزوجة الثانية”، “حب فى الزنزانة”، “مشبوه”، “صغيرة على الحب”، “الزواج على الطريقة الحديثة”، “خللى بالك من زوزو”، “أميرة حبى أنا”، “شفيقة ومتولي”، “أهل القمة”، “الاختيار”، “أين عقلي”، “بئر الحرمان”، “زوجتى والكلب”، “الخوف”، “نادية”، “القاهرة 30”، “موعد على العشاء”، “الجوع”، “الكرنك”، “غروب وشروق”، “على من نطلق الرصاص”، “الدرجة الثالثة”، “الراعى والنساء”.

توفت الفنانة سعاد حسنى يوم 21 يونيو من عام 2001 إثر سقوطها من شرفة منزلها فى لندن، تاركة وراءها لغزا كبيرا، وأثارت حادثة وفاتها جدلاً لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور هناك شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية، يعتقد الكثيرون من عشاقها أنها قُتلت، وبعد أن هدأت هذه القضية تم فتحها مرة أخرى من قبل أشقائها لاتهام صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى الأسبق، وكان ذلك بعد قيام ثورة 25 يناير، أما عن الأنباء التى تضاربت حولها فيقول البعض إنه انتحار وآخرون وقعت من النافذة لتعرضها لهبوط نتيجة الرجيم الذى كانت تتبعه.


الفنانة سعاد حسنى فى أحد أفلامها -اليوم السابع -6 -2015
الفنانة سعاد حسنى فى أحد أفلامها


صورة نادرة لسعاد حسنى فى جلسة طرب  -اليوم السابع -6 -2015
صورة نادرة لسعاد حسنى فى جلسة طرب


لقطة نادرة للسندريلا فى سن مبكر من عمرها -اليوم السابع -6 -2015
لقطة نادرة للسندريلا فى سن مبكر من عمرها


لقطة من فيلم
لقطة من فيلم "صغيرة على الحب"


صورة نادرة للسندريلا تتناول فيها الملوخية -اليوم السابع -6 -2015
صورة نادرة للسندريلا تتناول فيها الملوخية


عينا السندريلا تذرف جاذبية -اليوم السابع -6 -2015
عينا السندريلا تذرف جاذبية


 الفنانة الراحلة سعاد حسنى -اليوم السابع -6 -2015
الفنانة الراحلة سعاد حسنى


سعاد حسنى فى صورة قديمة لها -اليوم السابع -6 -2015
سعاد حسنى فى صورة قديمة لها


أثناء تصوير خلى بالك من زوزو -اليوم السابع -6 -2015
أثناء تصوير خلى بالك من زوزو


على بدرخان يقدم الشبكة للسندريلا -اليوم السابع -6 -2015
على بدرخان يقدم الشبكة للسندريلا


إطلالة صبيانية للسندريلا -اليوم السابع -6 -2015
إطلالة صبيانية للسندريلا


السندريلا فى أحد اعمالها -اليوم السابع -6 -2015
السندريلا فى أحد اعمالها


أنوثة السندريلا تتجلى -اليوم السابع -6 -2015
أنوثة السندريلا تتجلى


سعاد حسنى وسط أسرتها -اليوم السابع -6 -2015
سعاد حسنى وسط أسرتها


لقطة نادرة للسندريلا -اليوم السابع -6 -2015
لقطة نادرة للسندريلا


سعاد حسنى تعشق الموسيقى منذ صغرها -اليوم السابع -6 -2015
سعاد حسنى تعشق الموسيقى منذ صغرها


سعاد حسنى ووالدها -اليوم السابع -6 -2015
سعاد حسنى ووالدها







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة