ووفقا لصحيفة لا ثيرا الإسبانية فقد أدانت إسبانيا الهجوم الإرهابى، الذى كان يستهدف معبد الكرنك، وأثنت على قوات الأمن المصرية، الذين تصرفوا بسرعة وفعالية منعت عواقب أكثر خطورة، وجددت دعمها عن تضامنها الكامل مع الشعب والسلطات المصرية فى كفاحها ضد الإرهاب.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى اجتمع إثر إحباط الهجوم مع رئيس الوزراء إبراهيم محلب، ووزير الداخلية، مجدى عبد الغفار، حيث "أشاد بأداء قوات الأمن، وتمكنهم من التعامل مع الحادث، دون سقوط ضحايا من المدنيين، سواء من المصريين أو السياح الأجانب".
