بهذه الكلمات بدأت جونير صفوت فرج عبدالملاك، الأولى على الشهادة الإعدادية ببنى سويف والحاصلة على الدرجات النهائية ومجموع 300 درجة، حديثها لليوم السابع.
جونير: كنت من المتفوقين فى الابتدائية
وأضافت الطالبة جونير كنت من المتفوقين فى الابتدائية وحصلت على المركز الأول بين طلاب مدرستى الإعدادية بنات بقرية بلفيا مركز بنى سويف، وحافظت على التفوق خلال سنوات النقل الإعدادى واجتهدت فى المذاكرة وبفضل الله ورعاية أسرتى وتهيئة المناخ المناسب لى وسبل الراحة، حصلت على المركز الأول على مستوى المحافظة فى الشهادة الإعدادية.
جونير: أهوى الشعر واستفدت كثيرا من كتب المفكرين والأدباء
وتابعت جونير قائلة: والدى موجه جغرافيا وأمى مدرسة اقتصاد منزلى وأنا أكبر إخوتى ولى شقيقان؛ الأول مايكل فى الصف الثانى الإعدادى، والثانى إبرام عمره عام ونصف، وهوايتى كتابة الشعر والاطلاع، واستفدت كثيرا من المعلومات العامة التى قرأتها فى كتب المفكرين والأدباء، وانعكس ذلك على مادة اللغة العربية، حيث ارتقت تعبيراتى اللغوية وإعرابى للكلمات.
أشارك فى الأنشطة والمسابقات الصيفية وأتابع السياسة وجريدة اليوم السابع
وتواصل الأولى على إعدادية بنى سويف حديثها قائلة: أحرص على المشاركة فى العديد من الأنشطة والمسابقات الصيفية وأتابع السياسة وما يحدث من خلال التليفزيون والمواقع الإخبارية مثل اليوم السابع، كما أن المذاكرة لم تمنعنى من الاشتراك فى أنشطة المدرسة، حيث إننى عضو اتحاد الطلاب بمديرية التربية والتعليم والأمين المساعد لاتحاد طلاب إدارة بنى سويف التعليمية، كما حصلت على لقب الطالبة المثالية بالمدرسة.
الأب: ابنتى تحملت مسئولية رعاية شقيقيها ومواصلة المذاكرة دون شكوى فى غيابنا
ويلتقط صفوت فرج عبدالملاك، والد الطالبة أطراف الحديث، قائلاً: ابنتى متفوقة منذ المرحلة الابتدائية واصفا خطها فى الكتابة (بالجميل)، ورغم أننى ووالدتها كنا نراقب امتحانات النقل للمرحلة الإعدادية ونتغيب عن المنزل لساعات إلا أنها تحملت مسئولية رعاية شقيقيها ومواصلة المذاكرة دون شكوى أو إهمال، ولفت الأب إلى العلاقة الطيبة لأسرته بالجيران من المسلمين والمسيحيين، حيث تلقى التهنئة من الجميع فور علمهم بنجاح ابنته وتفوقها.
الأم: كنت أحضر لابنتى الكتب التى تنمى معلوماتها فى المرحلة الابتدائية
أما سلوى صبرى، والدة الطالبة، فقالت: كنت أحضر لابنتى الكتب التى تنمى معلوماتها فى المرحلة الابتدائية فاعتادت على حب القراءة وساعدها ذلك على تحسين خطها فى الكتابة بشكل جيد ولما تفوقت فى الشهادة الابتدائية زادت رعايتنا لها وعند وصولها للإعدادية حرصنا على توفير المناخ المناسب لها قدر الإمكان، كما شعر شقيقها الأصغر بذلك فبدأ يعاونها ويشارك معنا فى تهيئة المناخ لها أيضاً واعداً بأن يكون من المتفوقين فى الإعدادية مثل شقيقته الكبرى.
جونير صفوت الأولى على إعدادية بنى سويف
الطالبة تهوى القراءة والاطلاع
قبلة من والديها تهنئة بتفوقها
مدير مكتب اليوم السابع ببنى سويف فى صورة مع جونير وأسرتها
الأولى على الإعدادية مع شقيقها الأصغر مايكل
جونير بين أفراد أسرتها والابتسامة تعلو وجوههم
مدير مكتب اليوم السابع مع الأولى على الإعدادية بالمحافظة
أسرة الطالبة ونظرة إلى المستقبل
موضوعات متعلقة..
- الآن.. نتيجة طلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة الوادى الجديد
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
الف مليووووون مبروك
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد محمد نورالدين
ألف مبروك
تمنياتي لكي بمستقبل باهر
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو روبرت + مريم
الف مبروك يا جونير
عدد الردود 0
بواسطة:
الشايب
الف مبروك
عدد الردود 0
بواسطة:
ميدو
ينقصها الاهتمام بممارسة الرياضة حتي تكون بحق مثالية
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام نان
الف مليون مبروك
مبروك النجاح ومن تفوق الي تفوق
عدد الردود 0
بواسطة:
عادى
هى دى الحاجات اللى تفرح
عدد الردود 0
بواسطة:
abusahar
بنت بلدي بحق
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
حاجة جميلة
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور مهندس محمد احمد عبدالقوى
معنى التفوق