قالت حركة "تمرد الجماعة الإسلامية" إن تحرير الرهائن الإثيوبيين من ليبيا، يؤكد أن مصر تمد يد الخير نحو أفريقيا بعد عقدين من الجفاء، وتسير بخطى واثقة فى الملف الخارجى.
وأضافت الحركة فى بيان لها أن أفريقيا تعود إلى أحضان القاهرة، لأن الرئيس عبد الفتاح السيسى يعى جيدا أهمية التواصل مع الجيران، موضحة أن تعامل الرئاسة مع إثيوبيا يخرجنا من حالة العداء إلى المحبة وهذا الفارق بين تعامل الرئاسة فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى مع إثيوبيا وتعاملها فى عهد السيسى.