الصحف البريطانية: مستقبل بريطانيا ومكانتها فى العالم على المحك.. طلب "بيتزا" ينقذ أمريكية وأطفالها من الاحتجاز كرهائن.. النائب الهولندى فيلدرز يعتزم عرض رسوم مسيئة للرسول فى البرلمان

الخميس، 07 مايو 2015 02:14 م
الصحف البريطانية: مستقبل بريطانيا ومكانتها فى العالم على المحك.. طلب "بيتزا" ينقذ أمريكية وأطفالها من الاحتجاز كرهائن.. النائب الهولندى فيلدرز يعتزم عرض رسوم مسيئة للرسول فى البرلمان شبيهه الملكة والحفيدة
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهم الأخبار الواردة بالصحف البريطانية.. وأبرزها:


اليوم السابع -5 -2015

مستقبل بريطانيا ومكانتها فى العالم على المحك


قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن الانتخابات العامة التى تجرى فى بريطانيا اليوم تعكس حجم الخيارات التى يتم إجراؤها فى مختلف أنحاء البلاد، فيما يمكن أن يكون الخيار السياسى الأكثر أهمية الذى يقوم به كثير من الناخبين.

وأضافت الصحيفة فى افتتاحيتها اليوم أن كلا من مستقبل بريطانيا ومكانتها فى العالم على المحك. وتلك هى أهم الأسباب إن لم تكن الوحيدة التى تجعل هذه الانتخابات مهمة للغاية. وتابعت قائلة إن صعود التعددية الحزبية كشف عن عدم كفاءة نظام التصويت البريطانى.



اليوم السابع -5 -2015


شبيهة ملكة بريطانيا تغير الحفاض لابنة الأمير ويليام!


تغيير الحفاضات أو تدفئة اللبن للطفل الرضيع ليست بالتحديد من الواجبات الملكية التى عادة ما نرى ملكة بريطانيا تقوم بها، لكن هذا ما فعلته الملكة إليزابيث الثانية خلال أول لقاء لها مع حفيدة نجلها، أو ابنة حفيدها، أو بالأحرى شبيهة الملكة فى مجموعة من الصور التى نشرتها صحيفة "دايلى ميل" البريطانية.

وكانت الملكة إليزابيث، وهى أم لأربعة أبناء وأصبحت الآن جدة كبرى، قد ذهبت إلى قصر كينجستون حيث يقيم الأمير ويليام، وأمضت 20 دقيقة مع أحدث عضو فى العائلة الملكية الأميرة شارلوت.

ونشرت صحيفة دايلى ميل البريطانية صورا تظهر فيها من تبدو أنها ملكة بريطانيا وهى تقوم بتحضير زجاجة الرضاعة لابنة حفيدها، وصورة أخرى وهى تضع قطرات اللبن على يديها للتأكد من أن حرارته مناسبة لها، وصورة ثالثة وهى تقوم بتغيير الحفاض للأميرة شارلوت فى وجود والدها ووالدتها كيت مدلتون وشقيقها الأكبر الأمير جورج الذى لم يتم عامين بعد.

لكن المفاجأة كانت أن تلك الصور مضللة، برغم الشبه الشديد لأبطالها الحقيقيين، ومن ظهروا فيها ليسوا أعضاء العائلة الملكية فى بريطانيا، وإنما هى صور التقطتها المصورة أليسون جاكسون لأشباه الملكة والأمير ويليام وزوجته.



اليوم السابع -5 -2015


طلب "بيتزا" ينقذ أمريكية وأطفالها من الاحتجاز كرهائن


استطاعت شيريل تريدواى، سيدة أمريكية من ولاية فلوريدا، أن تنجو من احتجازها كرهينة مع أطفالها، عن طريق طلب لأحد محلات البيتزا الشهيرة.

ولم تكن تريدواى فى حاجة بالفعل إلى البيتزا أو البيبرونى عندما أرسلت طلبها إلى بيتزا هات، بل كانت تريد الشرطة. فقد تعرضت السيدة الأمريكية لموقف احتجاز تحت تهديد السكين من قبل صديقها، ولم تستطع أن تجد طريقة لإنقاذ نفسها.

لكن يبدو أن احتجاز شخص ما رهينة عملا يثير جوعك، كما علقت صحيفة إندبندنت البريطانية، فقد سمح لها صديقها بطلب البيتزا، وفى أعلى الطلب كتبت "أرجو المساعدة، اطلبوا خدمة 911 لى".

ولم يتضح ما إذا كانت "بيتزا هت" قد أرسلت البيتزا أم لا، إلا أن العاملين بالمطعم أبلغوا الشرطة التى وصلت أمام منزل شيريل فى فلوريدا، واستطاعت بعدها أن تهرب للخارج مع ابنها الصغير بينما أقنعت الشرطة صديقها إيثان نيكيرسون بالخروج بسلام. ولم يتعرض ابنى شيريل الآخرين للأذى.

وصرحت كاندى هاميلتون، مدير المطعم التى تلقت الطلب قائلة إنها لم ترَ أمرا مشابها من قبل، فهى تعمل بالمكان منذ 28 عاما، لكنها لم ترَ أبدا أمرا مثل هذا. ووجهت الشرطة اتهامات إلى نيكرسون بالاعتداء وعرقلة العدالة.

وقال الشرطى كورتيس لادين، إنه لا يعرف ما إذا كان من الممكن أن يفكر فى هذا الأمر. فقد قامت السيدة بالأمر بشكل طبيعى للغاية، ولم يعرف صديقها بما قامت به حتى رأى الشرطة تحيط بالمنزل.



اليوم السابع -5 -2015


النائب الهولندى فيلدرز يعتزم عرض رسوم مسيئة لـ"الرسول" فى البرلمان



فى إصرار من النائب الهولندى المُعادى للإسلام جيرت فيلدرز، واستفزاز مشاعر المسلمين، أعلن أنه سيحاول عرض رسوم كاريكاتورية عن الرسول- صلى الله عليه وسلم-، فى البرلمان، كان قد تم عرضها فى مركز للمؤتمرات بالولايات المتحدة، استهدفه هجوم مسلح.

وكان فيلدرز، شارك شخصيا فى المعرض الذى نظمته فى جارلاند، الضاحية الشمالية الشرقية لمدينة دالاس، فى تكساس، جنوب وسط الولايات المتحدة، جميعة مناهضة للإسلام، وقد غادر المكان قبل وقت قصير جدا من وقوع الهجوم.

وقال فيلدرز، فى مقابلة مع وكالة فرانس برس: "سأطلب من البرلمان أن يعرض نفس الرسوم الكاريكاتيرية التى عرضت فى جارلاند". ووقع الهجوم ونفذه اثنان من المسلحين أحدهما كان موضع تحقيق لمكتب التحقيقات الفيدرالىFBI، الذى كان يشتبه فى نيته تنفيذ عمل جهادى، وأصيب فى الهجوم شرطى قبل أن يتمكن زميل له من أن يريدهما قتيلين.

وأظهر البيت الأبيض تريثا حيال احتمال وجود صلة بين منفذى الهجوم وتنظيم الدولة الإسلامية الذى تبنى الهجوم. هذا فيما برر فيلدرز رغبته بعرض الرسوم فى البرلمان بقوله "أريد أن أقول إنه إذا استخدم العنف لإلغاء حرية التعبير فإن هذا لن يؤدى إلا إلى أن نستخدمها أكثر"، مضيفا "علينا أن نظهر أننا لن نرضخ للترهيب". وفيلدرز زعيم حزب "من أجل الحرية" الذى يشغل فى مجلس النواب 12 مقعدا من أصل 150 يرفض تصنيفه فى خانة اليمين المتطرف.














مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة