ينحصر حلم الممثلة غادة عبدالرازق فى أن تبقى ذات يوم مثيرة للجدل، مثل نجمة مصر الأولى نبيلة عبيد أو نجمة الجماهير نادية الجندى، لكن حلم غادة ضاع سينمائيا وتواصلت إخفاقاتها، ولم تصبح لا نجمة أولى ولا نجمة جماهير، فنقلت «الحلم» إلى التلفزيون وسرعان ما علا نجمها فى مسلسلات مثل مع سبق الإصرار، لكنها عادت إلى الإخفاق مرة أخرى لأنها طمعت فى لقب «السيدة الأولى».
فى مسلسلها الجديد «الكابوس» تحاول غادة أن تعود لنفس النجاح لكن المؤشرات غير مبشرة، فالفنانة ظهرت فى برومو المسلسل وهى تؤدى نفس الانفعالات والنظرات وحركات الأصابع، تحرك شفتيها برعشتها المعروفة، وتحمر أنفها بشكل اصطناعى، وتسيل من عينيها الدموع كقطرات المياه بلا حس ولا انفعال.
غادة أرادت أن تظهر بشكل جديد ومختلف فى شهر رمضان، فلم تفعل شيئا سوى خضوعها لريجيم قاس أفقدها جزءا كبيرا من وزنها، ومن المؤكد أن هذا «الخسسان» هو الشىء الوحيد الذى سيلفت إليها الأنظار، حيث إن هناك قطاعا كبيرا من السيدات يتابعن ملابسها وإكسسواراتها. لا صوت يعلو فوق صوت غادة عبدالرازق فى «اللوكيشن»، لذلك يتبع المخرج إسلام خيرى تعليماتها كأنها هى المخرج، كما تقوم أحيانا بدور المؤلفة والمخرجة والممثلة فى آن واحد، لذلك يستحق المسلسل الجديد أن يكتب على تتراته تأليف وإخراج وتمثيل غادة عبدالرازق.
عدد الردود 0
بواسطة:
فاهم
الكاتب ده مش عادي
عدد الردود 0
بواسطة:
mohammed
غادة ذات ال50
اتقي الله في الصائمين
عدد الردود 0
بواسطة:
sarah adel
كلامك فارغ علي فكرة
عدد الردود 0
بواسطة:
Sarah Adel
انتا مالك شايلها علي دماغك قوي كدة دة حتي مسلسلها لسة متعرضش
عدد الردود 0
بواسطة:
Mahmoud Samir
الكلام ده فاضى
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد مجدى
الفنانة غادة عبد الرازق هيه فينوس الدرامة
عدد الردود 0
بواسطة:
ميدو
غصب عنك
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن الخاتمة
ليه كدة
عدد الردود 0
بواسطة:
توحيده
غاده