ما أوضحته الصور من الأقمار الصناعية
تشير البيانات إلى أن زلزال نيبال لم يخلق أى تصدعات جديدة فى الأرض، لكن من المتوقع أن تحدث بعد التوابع خلال الخمسة أشهر القادمة، الأمر الذى قد يعطل جهود الإغاثة ويهدد القرويين الذين يقيمون فى مسار الانهيارات المحتملة، ووفقا لجامعة "ايوا جيولوجى وليام بارنهارت" فإن هذه الصور مفيدة للغاية للعلماء لقياس التغيرات فى الارتفاع العمودى من الأرض على طول خط الصدع، وبدون بيانات الأقمار الصناعية سيعجز الباحثون فى إجراء القياسات الفيزيائية للحركة على جانبى الكسر.
أهمية الأقمار الصناعية فى الزلازل
يستطيع العلماء استخدام الصور القادمة من الأقمار الصناعية من أجل إنشاء وقراءة خرائط لحركة الأرض التى حدثت عند حدوث الزلزال، ويمكن للعلماء معرفة أين حدثت التمزقات على السطح، وإبراز تلك التمزقات يمكن أن يساعد فى رصد والتنبؤ بأى هزات ارتدادية وانهيارات أرضية تتبع الزلزال مما يساعد فى تقليل حجم الكوارث التابعة للزلزال.
صور من الأقمار الصناعية
صور لآثار زلزال نيبال
صور لنيبال من الأقمار الصناعية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة