الكابوس
الكابوس
رسمها الفنان السويسرى جون هنرى فوسيلى فى 1781، واشتهرت اللوحة بمجرد عرضها للمرة الأولى، وهو ما اضطر صاحبها لرسم عدة نسخ منها، وتظهر فى اللوحة امرأة نائمة فى رداء أبيض ويبدو على جسدها ووجهها علامات عدم الراحة بعد الكابوس الذى رأته والذى رسمه فوسيلى فى صورة مسخ يعتلى جسد المرأة وأسماه شيطان الذكور الذى يغوى النساء وهن نائمات، فيما يراقبها من الخلف حيوان يشبه الحصان، وقيل أن مشاهديها كانت تقشعر أبدانهم بمجرد النظر إليها.
الجورنيكا
الجورنيكا
رسمها الفنان الأسبانى العالمى بابلو بيكاسو فى 1937، بعدما قامت طائرت حربية ألمانية وإيطالية مساندة لقوات القوميين الأسبان بقصف مدينة جورنيكا الأسبانية، وطلبت حكومة الجمهورية الأسبانية الثانية من بيكاسو رسم لوحة جدارية لتعرض فى الجناح الإسبانى فى المعرض الدولى للتقنيات والفنون فى الحياة المعاصرة والذى أقيم فى باريس.
أياد مقاومة
أياد مقاومة
رسمها الفنان الأمريكى بيل سوتينهام فى 1972، وبعدما عرض موقع أى باى الفنى هذه اللوحة على الإنترنت تسببت فى ضجة كبيرة بسبب ما أشيع عن اختفاء الطفلين الذين يظهران فيها من وقت لآخر، وأنهما كان يتنقلان ليلا إلى خارج اللوحة.
ويظهر الطفلان فى اللوحة بشكل مخيف بلا عيون، بينما يظهر فى الخلفية عدة أيادى صغيرة لأطفال آخرين تحاول مقاومة الحاجز الزجاجى الذى يقف الطفلين أمامه فى اللوحة.
صرخة الطبيعة
صرخة الطبيعة:
تعد هذه اللوحة واحدة من أشهر اللوحات التعبيرية على الإطلاق، ورسمها الفنان النرويجى التعبيرى ادفارد مانش عام 1895، وكتب الفنان على إطارها قصيدة ذكر فيها أسباب رسمه لهذه اللوحة، قائلا:"كنت أسير مع صديق - كانت الشمس تغرب - وفجأة أصبحت السماء حمراء بلون الدم - توقفت شاعرا بالاجهاد واتكأت على سياج - كانت هناك دماء والسنة لهب فوق المضيق البحرى والمدينة- واصل أصدقائى المسير ووقفت هناك أرتعد قلقا - وشعرت بصرخة لا حدود لها تمر عبر الطبيعة"، وتعد صرخة الطبيعة من أغلى لوحات العالم، حيث بيعت فى مزاد سوثبى بـ111.9 مليون دولار.
قطع الرأس
قطع الرأس
رسم اللوحة فنانة القرن الـ17 الإيطالية ارتميزا جنتيليشى، ورسمت تجسيدا لحادثة القتل التى ارتكبتها أرملة يهودية تدعى جوديث بعدما اعتدى القائد الآشورى هولوفيرنس على مدينتها واقعها تحت أسره، فتخرج جوديث بأبهى ثيابها مع خادمتها، وتدخل معسكر القائد الآشورى الذى يرحب بها كغنيمة جديدة ووسيلة تساعده فى الاستحواز على المدينة الواقعة تحت الأسر، وما يلبث أن يقيم لها وليمة كبيرة، تغويه جوديث بالشرب حتى يسكر ثم يقودها لخيمته معتقده أنه سينال الحسناء لكنها فى الداخل وبعد أن تفقده وعيه تقوم بمساعدة خادمتها، بقطع رأسه بسيفه الحاد.
موضوعات متعلقة..
- ليس بالتمثيل وحده يحيا الفنان.. سيلفستر ستالون يروج للوحاته الفنية فى مهرجان كان.. وأنطونى هوبكنز تأثر بـ"بيكاسو" وجونى ديب موسيقى ورسام.. ومارلين مونرو رسمت "وردة مائية" من أجل عيون "جون كينيدى"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة