عندما أنتظرك كل هذا الوقت وكأنه خارج الحسابات والزمن.. أنتظرك وكأن لا يوجد غيرك على وجه الأرض.. وأنت تعرف وتهملنى.. إذا امهلنى قليلا من زمن لم أبخل عليك به وسأعيد حساباتى من جديد.. وأعيدك كما كنت غريبا.. أو أعيدك ككتاب قرأته فكرهته فوضعته فى مكتبتى خلف الرف المهمل كى يكسوه التراب بعد أن خدعتنى صورة الغلاف. !!
ورقة وقلم
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة