"لماذا نكتب" يجمع الكتاب الناجحون أدبيا وماديا عن "الدار العربية للعلوم"

الإثنين، 18 مايو 2015 03:00 ص
"لماذا نكتب" يجمع الكتاب الناجحون أدبيا وماديا عن "الدار العربية للعلوم" غلاف الكتاب
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"لماذا نكتب؟"، هو الكتابُ الأوّل الذى يصدرهُ مشروع "تكوين" للكتابة الإبداعية، (الدار العربية للعلوم - ناشرون)، ويتضمّن عشرين مقالة لكتابٍ يكتبون عن الكتابة، وفق تجاربهم، أو كما نصّ العنوان الفرعى للكتاب "عشرون من الكتّاب الناجحين يجيبون على أسئلة الكتابة: كيف ولماذا يفعلون ما يفعلونه؟"، نقلا عن "الحياة".

كما يتضمّن الكتاب لقاءات مع كتّابٍ استوفوا شرطين للنجاح وضعتهما محررة الكتاب ميريدث ماران، وهما: المبيعات الضخمة والتقدير الأدبى، وهو ما ينعكس بطبيعة الحال على النجاح المادّى، والحرية الإبداعية الكاملة.

من أهم الأسماء الواردة فى الكتاب، الروائية التشيليـــة إيزابيل الليندى، المعروفة لدى القارئ العــربى بأجمل مؤلفاتها: ابنة الحظ، والجزيرة تحت البحر، وباولا... والكـــاتب الذى اشتهر بمؤلفه الذى تحوّل إلى فيلم «العاصفة الكاملـــة» سباستيان جنجر، وسوزان أورلين التى تحــوّل كتابها إلى فيلم لميرل ستريب ونيكولاس كيج «سارق الأوركيد»، وأسماء أخرى تتمتّع بشهرة شعبيّة وأدبية فى الولايات المتحدة مثل تيرى ماكميلان، مارى كار، آن باتشيت، كاثرين هاريسون، مايكل لويس وغيرهم ممن يتعرّف إليهم القارئ العربى للمرة الأولى.

وترجمت نصوص الكتاب بجهودٍ تطوّعية، مجموعة من المترجمين العرب الشباب، وهم وفق الترتيب الأبجدى: أحمد بن عايدة، أحمد العلى، أسماء الدوسرى، بثينة العيسى، ريم صلاح الصالح، ريوف خالد العتيبى، سامى داود، غيد الجارالله، مصطفى عبد ربه، ناصر البريكى، هند الدخيل الله، وهيفاء القحطانى.

وتقديراً لهذا الجهد التطوّعى، تنازلت الدار العربية للعلوم عن كلّ مداخيل الكتاب، بما فيها الجوائز التى قد يحصل عليها، لمصلحة تعليم طفل عربى.


موضوعات متعلقة..


"تقريب البعيد" لـ"عمار على حسن" عن "دار سما"








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة