تناول كاريكاتير اليوم السابع التعددية الحزبية فى مصر، والتى انتشرب عقب ثورة يناير، فرأينا كما هائلا من الأحزاب السياسية لم تشهده مصر فى تاريخها، مما أدى إلى تشتت قوى المعارضة وفقدانها تأثيرها فى الشارع والبرلمان، نظرا لعدم توافق الرؤى، وأصبح الاشتغال بالسياسة مهنة لا مهنة له.