لذلك قامت إحدى الصفحات على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" بطرح سؤال "ماذا لو الستات حكموا العالم؟"، وقد نال هذا السؤال عددا كبيرا من الإجابات وانتشر على أغلب الصفحات، ولأننا شعب يتميز بخفة الدم وهو ما يظهر دائما فى أهم اللحظات كانت جميع الإجابات على هذا السؤال تتمتع بخفة الدم.
خفة الدم والكوميديا تتجلى فى تعليقات المشاركين
ومن أبرز التعليقات "تلاقى لما رئيسة ليبيا تزور مصر والمصرية بتودعها بتروح مع الليبية لحدود السلوم ويقعدوا واقفين على الحدود 3 ساعات يتكلموا ويودعوا بعض"، "كل رئيسة دولة هتمسك رئيسة دولة تانية ويفضلوا يجيبوا فى سيرة رئيسة دولة تالتة خالص"، "هتلاقيهم بردو بيغيظوا صحباتها لما تتخطب"، "لما تحب تضايق رئيسة دولة هتقولها إنت مش شايفة إن بلدك تخنت شوية".
وسخر آخرون "المكياج هينزل فى التموين، الدابديب هتبقا رمز للعلم، والجيش هيبقا للرجالة الكيوت علشان خاطر عيون الريسة، والفيزون هيبقا الزى الرسمى للبلاد.
شكل الحروب إذا تولى الستات الحكم
كما تخيل بعض النشطاء شكل الحروب إذا تولت المرأة الحكم، قائلين "تقوم حرب بين دولتين عشان الرئيسة لابسة نفس الطقم بتاع رئيسة تانية"، "لو أعلنوا الحرب العالمية التالتة هتكون وصلة ردح بين الدول وبعضها"، "لو الستات حكموا العالم مش هيبقى فيه حروب خالص فى العالم... بس هتبقى الدول منفسنة من بعض بس ومتخاصمين ومش بيكلموا بعض.. والحياة هتبقى بمبمى بمبى"، "الحروب هتتعطل ساعتين على ما يربطو الطرحة".
وعلق آخرون، "هيلونوا الخريطة بينك، ويحطوا نيش فى مكتب الرئاسة، ومش هيبقى فى أسرار عسكرية فى أى بلد، وهنقطع علاقتنا بالدول ذات الموزز الجامدة، ولما يخلصوا أى اجتماع مع بعض وهما ماشين هيبوسوا بعض أربع بوسات وأحضان"، والإعدام لكل رجل يحاول يفكر أنه يتجوز على مراته، وهيعملوا الحدود بالشاليموه"، هتلاقى زيارات رسمية كتير اتلغت وعلاقات بين دول اتقطعت بسبب إن ممثل الدولة الفلانية دخل القصر وداس بالجزمة على السجادة، وهيصدر قرار بمنع دخول قصر الرئاسة عشان هتبقى لسة ماسحة".
عدد الردود 0
بواسطة:
بيانولا
لو عاوز تعرف ايه اللي يحصل لو الستات حكمو العالم .... اتفرج على مسرحية لأ لأ بلاش كده
الستات جنس مفتري ... لو قدر ما يعفيش