جاءت الأزمة بعد تراجع الحالة الفنية والبدنية للفريق الدجلاوى، مما كان يتطلب منه التركيز مع الفريق لانتشاله من عثراته، ما أثار غضب الإدارة من صدقى ودفعهم لإبلاغه بضرورة ترك مهمة التحليل والتركيز مع الفريق حتى ينجح فى تحقيق مركز متقدم بنهاية المسابقة يتوافق مع ما تم صرفه على تجهيز وإعداد الفريق من صفقات ومعسكرات .
أخبار متعلقة..
حمادة صدقى يطالب بتسريح نصف لاعبى دجلة ويخصم 10% من عقودهم