أؤيد ممارسة الجنس قبل الزواج.. ممارسة الجنس حلال.. آراء الدغيدى لا تتغير فى كل المواسم
جملة واحدة أعلنت عنها المخرجة إيناس الدغيدى فى أحد البرامج، فتحت عليها النار بدون توقف، ولم يأخذ من هاجموها فى الاعتبار أن هذا التصريح ليس جديداً، وليست هى المرة الأولى التى تعلن فيها "الدغيدى" عن تأييدها لممارسة الجنس قبل الزواج وفقاً للعادات والتقاليد ومعتقدات الشخص نفسه، وهو ما جاء فى سياقات سابقة مثل، حوارها مع الإعلامى "نيشان" فى برنامج "ولا تحلم" فى شهر يوليو عام 2014، عندما أعلنت أنها تؤيد العلاقة الحميمية بين الرجل والمرأة.
وربما ما كان جديداً هو إضافة كلمة "حلال أو حرام" وهو ما فتح عليها النار، من مؤسسة الأزهر ومجمع البحوث الإسلامية، حيث رد الدكتور "الشحات محمد الجندى" عضو مجمع البحوث الإسلامية فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن هذه التصريحات لا تصدر عن شخص مسلم يحترم دينه، ويعرف أن العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة، حتى وإن كان بنية الزواج هى علاقة محرمة بنص قطعى من القرآن الكريم.
ترخيص بيوت الدعارة.. علاج الدغيدى لأزمة التحرش
تصريح آخر للدغيدى، لم تتوقف بعده الهجمات الشرسة ضدها، وضد رأيها فى الطريقة المثلى لحل مشاكل التحرش، هو تصريحها الأشهر على الإطلاق، والذى أثار الجدل حولها أكثر من أشهر أفلامها، وهو تصريح رغبتها فى تقنين الدعارة، وفتح بيوت الدعارة برخصة من الدولة، وهو ما تكرر أكثر من مرة فى أكثر من مكان، بدأ بتفجير القنبلة للمرة الأولى مع الإعلامية رولا خرسا فى قناة "صدى البلد"، ثم عادت لتكراره مرة أخرى، عبر صفحتها للتواصل الاجتماعى عندما أعلنت "أن الشباب مش قادرين يمارسوا حياتهم الطبيعية، وأن مصر كانت فى قمة التحضر عندما كانت بيوت البغاء مرخصة، إن ترخيص بيوت البغاء سيحل أزمة التحرش فى مصر".
وفى هذا الصدد، خرجت مرة أخرى ردود علماء الدين لهجوم الدغيدى هجوماً شرساً، من علماء الدين الذين طالبوا بطرد إيناس الدغيدى خارج مصر، اعتراضاً على تصريحاتها القوية.
ترفض الحجاب.. وترفض العمل مع المحجبات
رأى واضح قاطع، تعلن عنه دائماً "الدغيدى" فى معظم حواراتها الصحفية أو التليفزيونية، هو رأيها المعلن فى الحجاب الذى ترفض ارتداءه للدرجة التى دفعتها للتصريح علناً فى برنامج تليفزيونى مع "طونى خليفة" قائلة "ربنا ما يكتبه عليا أبداً" مؤكدة فى تصريحات مشابهة أنه ليس هداية من الله، ولكنه مجرد عدوى تنتقل بين الفتيات بدون تفكير.
أما عن آرائها فى المحجبات فلم تختلف كثيراً، فهى أعلنت منذ زمن طويل، فى أكثر من برنامج ولقاء عن رفضها للعمل مع الممثلات اللاتى ارتدين الحجاب، وذلك لأنها تعتقد أنهن منافقات ومدعيات للدين، ولا تصدقهن، وهى إحدى المحطات التى فتحت عليها نيران الردود الساخنة حول ما وصفه البعض بإهانة الحجاب.
الله وعد بالشذوذ فى الجنة.. وقريباً سيتقبل المجتمع الشذوذ
قريباً سيتصالح المجتمع مع فكرة الشذوذ، وحريتهم فى ممارسة ما يرغبون فى ممارسته، فقديماً لم نكن نقبل فكرة أن يزور الشاب صديقته الفتاة فى المنزل وهو ما أصبح مقبولاً الآن، وأكدت أن هذا ما سوف يحدث مع تقبل فكرة الشذوذ فيما بعد، وذلك فى تصريح لها مع "نيشان" فى برنامج "ولا تحلم"، بعد أن كان لها تصريح سابق عن القضية نفسها، اشتهرت به مع الإعلامى عمرو أديب، عندما أثارت غضب الأوساط الدينية والاجتماعية بتصريحها أن "الله وعد الرجال بالغلمان فى الجنة"، وهو التصريح الذى احتل مكاناً مميزاً فى قائمة تصريحات الدغيدى اللافتة للنظر والمثيرة للجدل دائماً وأبداً، وكان سببا كافياً أن يحتفظ بها فى مقعد صاحبة التصريحات الأكثر غرابة، والأكثر جرأة أحياناً، وانحرافاً عن الدين والمنطق أحياناً أخرى.
عدد الردود 0
بواسطة:
قاهر الفئران
كل بئر ينزح بما فيه وبما ان هذه الفاجرة عاشت فى بيئة تعتبر ما تقوله وتفعله امر اعاديا ولا تستحق الرد
عدد الردود 0
بواسطة:
aymn2000
ارجوا عدم اظارها
عدد الردود 0
بواسطة:
ابوالليل
العيب مش عليها
عدد الردود 0
بواسطة:
صلاح أبو العلا
الخلاصه .....
أذا خرج العيب من أهل العيب مش عيب !!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
رجب ابراهيم نصر ***
الواحد لا يفتح معك اى حوار علشان انت معتوقة ومخك ضرب وعاوزة قطع رقبتك ولسانك
عدد الردود 0
بواسطة:
rgaa george
ولماذا ياهذا؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
زينب
الرأى الآخر
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
الست دى حاجزة جناح في جهنم
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبد الحفيظ
حسبي الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبد الحفيظ
حسبي الله ونعم الوكيل