محمد بن زايد آل نهيان: مساعدة الأشقاء نهج ثابت وراسخ بسياسة الإمارات

الأحد، 26 أبريل 2015 06:44 م
محمد بن زايد آل نهيان: مساعدة الأشقاء نهج ثابت وراسخ بسياسة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
كتب أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولى عهد أبوظبى، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أن مساعدة الأشقاء وإغاثة الملهوف والمساهمة فى حفظ أمن واستقرار الشعوب هو نهج ثابت وراسخ فى سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة تجاه الدول الشقيقة.

وقال ولى عهد أبو ظبى، فى تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، إن دولة الإمارات بقيادة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ستبقى دائما سندا لدعم الأشقاء ولن تترد أو تتأخر لمد يد العون لهم ومؤازرتهم لمواجهة التحديات والمخاطر المحدقة، وهى مواقف تنطلق من أواصر الأخوة ومن إرث مشترك وغال يجمعنا ويمثل رباطا وثيقا نحو مصير واحد ومستقبل واعد.

زيارة محمد بن زايد لقاعدة الملك فهد
وجاء ذلك خلال الزيارة التى قام بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان اليوم إلى قاعدة الملك فهد الجوية بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، التقى خلالها قوة الإمارات من ضباط وضباط صف وأفراد السرب الخامس المشاركين فى التحالف العربى وعملية إعادة الأمل التى تقودها المملكة العربية السعودية.

كما تفقد تشكيلة من طائرات التحالف العربى المشاركة فى العمليات العسكرية الرابضة فى مدرج المطار، بعدها تم التقاط الصور الجماعية مع قوة الإمارات وباقى قوات التحالف، عقب ذلك استمع والحضور لإيجاز حول سير ونتائج العمليات.

ورافق محمد بن زايد خلال الزيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكى المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولى عهد دبى، ومحمد أحمد المر رئيس المجلس الوطنى الاتحادى، والشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطنى نائب رئيس المجلس التنفيذى لإمارة أبوظبى، والشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب مستشار الأمن الوطنى، والشيخ ذياب بن زايد آل نهيان.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة