أحمد سبع الليل فى " البرىء"
أحمد سبع الليل فى "البرىء" كاف
وتصدرت شخصية "أحمد سبع الليل" فى فيلم البرىء والذى جسدها النجم الراحل أحمد زكى عام 1986 قائمة إشادات القراء، مؤكدين أن الفيلم كان ملحمة تتحدث عن الحرية بمعناها الشامل، كما أن كل عناصر النجاح توفرت له وصنعت منه أسطورة تخلد فى تاريخ أحمد زكى، فقال أحدهم: "لو أحمد ذكى مكنش عمل غير فيلم البرىء يبقا كفاية.. اللى مشفش البرىء يبقا مشفش قصة ولا ممثل".
فيما قال أحد القراء متوجها برسالته إلى الفنان الراحل، "أن قيمة العظماء لا تقدر إلا بعد رحيلهم فلا توجد كلمه شكر تكفى كل عمل مميز قدمته أحيانا تجعلنا نشعر بالسعادة وأحيانا نشعر بالحزن وأحيانا بالفرح أحيانا نشعر أننا زعماء لا يوجد شخصية لم تقدمها باقتدار وامتياز بسببك نحب السينما ونشعر بالمتعة ولا نشعر بالملل مهما شاهدنا أفلامك..(رحمك الله)".
الممثل المتقن للشخصية المصرية
كما استنكر قارئ آخر عدم دخول الفنان أحمد زكى العالمية، قائلا إنه لولا اللغة لكانت العالمية ازدادت فخر بإضافة اسم "أحمد زكى" لها، فى حين قال آخر: "الله يرحمه.. مات واخد الشخصية الحقيقية لتاريخ الشاب المصرى الطموح.. البواب.. الجندى.. البيـه.. حليم..ربنا يرحمك امتعتنا ومازلت تمتعنا ببقاء أعمالك".
البواب عبد السميع فى "البيه البواب"
وتابع أحد القراء، قائلا: إن الفنان الراحل وضع للفن قواعد ثابتة وأتقن عمله وأحب مهنته بالشكل الذى ميزه عن غيره وساعد فى تخليده حتى بعد رحيله، وقال آخر: "مات الفن من بعدك.. يمكن يكون غاب عننا.. وبكى عينا وقلبنا بس الحقيقية أحمد زكى عايش معانا ووسطنا".
وجاءت رسالة أحد قراء "اليوم السابع" تحمل صدق مشاعره حيث قال: "أقسم بالله لا رياء ولا مجاملة والله لم تنجب السينما المصرية ممثل فى إمكانيات المرحوم أحمد زكى، إنه الإمبراطور بلا منازع"، وألف رحمة ونور عليك يا نمر يا أسود أنت خالد فى قلوبنا ولا فن من بعدك، غفر الله لك وتجاوز عن سيئاتك حتى على المستوى الشخصى كنت أشرف فنان لا خمر، ولا نساء بعد زوجتك ولا مشاكل ولا استغلال لاسمك أنت محترم كشخص وكفنان، لذلك كنت ومازلت وستظل من أروع وأحسن الممثلين الذين أنجبتهم مصر، مات أحمد ذكى فمات الإبداع والضحكة والدمعة والفرحة ولحظات الانكسار والانتصار الله يرحمه.
عدد الردود 0
بواسطة:
hosam khalil
البرنس احمد ذكي صاحب ال الف وجه