علماء الأزهر يؤيدون "عاصفة الحزم".. أحمد عمر هاشم: موقف مصر مشرف وندعو الله أن يكلل جهودها بالنجاح.. محمود مهنى: واجب على القوات المسلحة.. وأمر يحتمه الدين..وأحمد كريمة: الحكم الشرعى الإصلاح أو الحياد

الخميس، 26 مارس 2015 03:38 م
علماء الأزهر يؤيدون "عاصفة الحزم".. أحمد عمر هاشم: موقف مصر مشرف وندعو الله أن يكلل جهودها بالنجاح.. محمود مهنى: واجب على القوات المسلحة.. وأمر يحتمه الدين..وأحمد كريمة: الحكم الشرعى الإصلاح أو الحياد عمليات "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين فى اليمن
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أيد علماء الدين بالأزهر الشريف الجهود المصرية والعربية من أجل إعادة الاستقرار إلى دولة اليمن، بالمشاركة فى العمليات العسكرية ضد الحوثيين، الذين انقلبوا على شرعية الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى.

عمر هاشم: موقف مشرف لمصر



وقال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، إن ما يحدث فى اليمن يستدعى أن تتدخل الدول العربية والإسلامية حتى يعود الاستقرار والامان وموقف مصر مشرف.

وأضاف هاشم فى تصريحاتٍ له: "ندعو الله أن يرد كيد الكائدين لأن كل الذى يجرى على الساحة الآن هى مؤمرات أجنبية تريد زعزعة الاستقرار فى أوطاننا العربية والإسلامية وتستهدف تفتيت هذه الدول فعلى المسئولين أن يتنبهوا لهذا تماما وحسنا ما تقوم به مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى وندعو الله أن يكلل جهوده بالنجاح".

محمد مهنى: مناصرتنا للسعودية فى حرب الحوثيين أمر يحتمه الدين



وقال الدكتور محمود مهنى، عضو هيئة كبار العلماء: "من الواجب على مصر والدول العربية كلها أن تواجه هذا المد الشيعى الذى أراده الخمينى فى تصريح رسمى عندما قال: نريد أن نصدر الثوراث الشيعية إلى بلاد العرب والعالم والعرب هم هدفنا الأول لأنهم أهل سنة وجماعة، وتمثله مصر والسعودية وسائر البلدان العربية".

وأضاف فى تصريحاتٍ له: "يجب على القوات المسلحة المصرية والعربية أن تتصدى لهذا الخطر الداهم الذى يهدد الدين نفسه فمناصرتنا للمملكة العربية السعودية فى تحركها العسكرى فى اليمن لعودة الشرعية أمر يحتمه الدين قال تعالى: فقاتلوا التى تبغى حتى تفيىء إلى أمر الله.. فنحن وراء السيسى والقوات المسلحة لقتال تلك الفئة الباغية".

الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، قال إنه كان من المفترض تنفيذ حكم القرآن الكريم فى قوله تعالى "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التى تبغى حتى تفيئ إلى أمر الله فإن فائت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين"، وقال تعالى "إنما المؤمنون أخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون".

وأضاف أن الواجب فى أى منازعات كما حدثت فى ليبيا وسوريا والعراق واليمن هو الإصلاح أو الحياد، فإن لم يكن للعرب جيش موحد أو قائد موحد فكل دولة وكل شعب أدرى بظروفه وأحواله هناك الأمم المتحدة ترسل قوات حفظ سلام أو الحياد والصحابة منهم من اعتزل الفتنة بين الإمام على بن أبى طالب وسيدنا معاوية بن أبى سفيان.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

يمني ثائر

sana,a

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد رضا

کذب

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد الرداعي

فتوى شيخ الأزهر عن الحرب في اليمن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة