النص الكامل لرسالة أحمد عز لأبناء دائرته وإعلانه الترشح فى انتخابات البرلمان.. عائلتى وأصدقائى حذرونى وأردت مشاركة أبناء بلدى حلم التنمية..لا أريد أن أجر الساحة لانقسام..ومعركتى فى الاقتصاد والصناعة

السبت، 07 فبراير 2015 09:02 م
النص الكامل لرسالة أحمد عز لأبناء دائرته وإعلانه الترشح فى انتخابات البرلمان.. عائلتى وأصدقائى حذرونى وأردت مشاركة أبناء بلدى حلم التنمية..لا أريد أن أجر الساحة لانقسام..ومعركتى فى الاقتصاد والصناعة أحمد عز
كتب دندراوى الهوارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى تطور لافت، للأحداث السياسية، أصدر أحمد عز ، بيانا لأهالى دائرته يعلن فيه رسميا خوضه الانتخابات البرلمانية، وأسدى وعدا لأهالى دائرته، بإحداث طفرة تنموية كبرى.

وشرح ، أحمد عز 4 نقاط رئيسية يرتكز عليها قرار ترشحه

النقطة الأولى ، الأقتصاد ، موضحا أن معركته الأساسية كانت فى الاقتصاد والصناعة، والنهضة والتنمية، والسياسة هى السبيل لإحداث ثورة تشريعية اقتصادية تتحرك بها الأمة إلى الأمام، وأن هذا الملف الاقتصادى وهذه التشريعات الاقتصادية، وهذا العمل فى كل الميادين بثبات واستقرار يجب أن يتصدر المشهد فى المستقبل، فلم تعد لدى مصر رفاهية الوقت، ولم يعد هناك اختيار سوى التقدم والنمو بسواعد وجهد الشباب .. الآن وفى المستقبل

النقطة الثانية : التراشق والانقسام حول الماضى، مؤكدا أنه لم يأتى بهدف جر الساحة السياسية إلى انقسام أو تراشق جديد يدفع ثمنه البسطاء ، مع اعترافه وإيمانه بأنه ليس بالحجم السياسي أو الاقتصادي الذي يستدعي ذلك، وأن معركة الماضى بنجاحاتها أو أخطائها، أيا كانت التفسيرات والمواقف الخاصة بكل تيار سياسى لهذه النجاحات أو الأخطاء، قد انتهت الآن بتوحد الشعب على كلمة سواء خلف مؤسساته الوطنية، وتبقى كل الاتهامات هنا أو هناك بين يدي قضاء شريف ستبقى له الكلمة الأولى والأخيرة فى إعلاء دولة القانون وتحقيق العدالة فوق رقاب الجميع.

الثالثة ،المسئولية السياسة ، حيث يؤكدأنه آن الآوان ليقدم رموز العمل الحزبي والإعلامى حالياً مناخاً عادلاً ينصتون فيه هم أنفسهم إلى الرأي الآخر، ولا يقعوا هم أنفسهم فيما يزعمون بأنه من أخطاء الماضى، ويسأل: هل يمكن أن نصل لهذا المناخ السياسى والإعلامى، الذى يضمن أن نقدم للشعب المصرى معلومات وحقائق، لا شائعات ومغالطات، مدفوعة بخصومات سياسية طويلة؟

الرابعة :، أهالى دائرة السادات ، حيث يسدى لهم وعودا بنهضة تنموية كبرى


وإلى نص البيان:

أبناء دائرتي الحبيبة .. السادات

يقيناً بالله متوكلا عليه وحده.. سبحانه جل فى علاه .. وحبا فى هذا البلد أعمل، وسأبقى هكذا فى عمل مستمر ما شاء الله لى من الحياة .. لا غاية لى إلا مجدها وحدها ..مصر .. لأنه بلد يستحق المجد .. وما أشقانا نحن أبناؤها إن لم نعمل لها ليلاً ونهاراً، أملاً فى هذا المجد .. تحت أى ظرف، وفوق كل اعتبارات ..

ثم أما بعد ،،
أعترف أولا بأننى تلقيت من عائلتى الحبيبة وأصدقائى المخلصين كل التحذيرات الواجبة والصادقة التى قد تلقى الفزع فى قلب رجل أعزل مثلي، إلا من الإيمان بالله ثم مصر، لمنعي من الإقدام على خطوة الترشح فى انتخابات البرلمان المصرى المرتقبة ..

أعترف كذلك أننى تابعت أجراس الإنذار التى انطلقت ضدى شخصياً فى كثير من الدوائر المصرية، التى صورت مشهد ترشحي وكأننى أقدم على انتحار عمدي ، أو أسوق نفسى إلى التهلكة عن جهل أو عن قلة بصيرة، أو تلك الدوائر التى إتهمتنى بكل الاتهامات التى أسقطتها محكمة النقض ولم أنل منها إدانة قضائية بفضل من الله ، وبإرادة العدل التى تنعم بها مؤسستنا القضائية، أو الدوائر الأخرى التى وجهت لى اتهامات سياسية أثق أن التاريخ سيبرئنى منها بإذن الله حتما ولا محالة .. فالله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

لكننى ، ورغم كل هذه التحذيرات والمحاذير، لا أجد فى ضميري شيئا أقوى من أشارك أبناء بلدى حلم العمل والتنمية والنمو الصناعى والاقتصادى، هذا الحلم الذى عشته طوال سنوات عمرى ، وأسأل الله أن أكون جندياً من جنوده، فما قيمة الإنسان - أي إنسان - إن لم يكن قادراً على الحلم ، وإن لم يكن جاهزاً ليقدم كل التضحيات الممكنة من أجل الحلم الذى يرجوه لبلاده ..

وفى سبيل هذه الغايات ، أعتذر لعائلتى وأصدقائى بأننى لا أستطيع أن أخون أفكاري الاقتصادية التى دافعت عنها فى الماضى وسط ظروف صعبة، ودفعت ثمناً غالياً وقاسياً من أجل ذلك، وسأدافع عنها فى الحاضر والمستقبل، أيا كانت تلك الأخطار التى تنتظرنى فى منحنيات الزمن، أو فى كواليس السياسة، فما أؤمن به لمصر من الناحية الاقتصادية يتأسس على رؤية شاملة ودراسة لتجارب الأمم، ولا أتمنى أكثر من أن أنقل هذا الإيمان لأبناء بلادي، ولإعلام بلادى ، ولبرلمان بلادى، ولصناع القرار الذين أتمنى لهم كل التوفيق للعبور بمصر من جديد اقتصاديا كما عبروا بها من قبل وطنيا وسياسيا ، عبر تشريعات صادقة تفهم ما تحتاجه مصر، وما يضمن لها مكانة بين أرجاء العالم، وهو توجه بدأ بالفعل في السنة الأخيرة بقرارات اقتصادية جريئة وصحيحة.

ولذلك أؤكد على ترشيح نفسى فى انتخابات البرلمان المصرى المقبل، وأستأذنكم أن أعرض هنا فى نقاط مختصرة بعض الحقائق حول خلفيات هذا الترشح وأسبابه وطبيعة الحلم الذى أعمل من أجله فى المستقبل.

1 . الاقتصاد أولاً:
يشهد الله أن كل ما اجتهدت فيه فى الماضى استهدف بناء قاعدة تشريعية قانونية جادة تضمن لمصر تطوراً اقتصادياً ينعكس على أبنائها فى المستقبل. ربما اصطدمت آنذاك بقوى لم تكن تفكر فى شئ سوى استدعاء الماضى فقط دون تفكير فى المستقبل، ودون وعي بالتطورات على الساحة الدولية. كنت أرى من جانبى أن أخطر ما يمكن أن تتعرض له مصر هو استدعاء أفكار اقتصادية ماضية، سقطت بالفعل فى كل بلدان العالم، أو استدعاء أفكار ماضية تَرُد مصر إلى عصور مظلمة من الناحيتين السياسية والاقتصادية ، معركتى الأساسية كانت فى الاقتصاد والصناعة، والنهضة والتنمية. كانت السياسة هى السبيل لإحداث ثورة تشريعية اقتصادية تتحرك بها هذه الأمة إلى الأمام، ورغم أننى كنت أنادي مع قلة، طوال حياتى البرلمانية بهذه الأفكار فى السابق، أشكر الله اليوم أنني أجد من يؤكد هذه المعاني فى كثير من الأحزاب السياسية الحديثة، وفى دوائر إدارة البلاد ، وفى كثير من الوسائل الإعلامية المصرية .. هذا الملف الاقتصادى وهذه التشريعات الاقتصادية، وهذا العمل فى كل الميادين بثبات واستقرار يجب أن يتصدر المشهد فى المستقبل، فلم تعد لدى بلادنا رفاهية الوقت، ولم يعد لدينا اختيار سوى التقدم والنمو بسواعدنا وبجهد شبابنا .. الآن وفى المستقبل.

2. التراشق والانقسام حول الماضى :
يشهد الله كذلك أننى لا أريد أن أجر الساحة السياسية إلى إنقسام أو تراشق جديد يدفع ثمنه أبناء بلادنا من البسطاء (مع إيماني بأنني لست بالحجم السياسي أو الاقتصادي الذي يستدعي ذلك .. رحم الله إمرئ عرف قدر نفسه). فقد دفع هؤلاء البسطاء ثمنا قاسياً فى السنوات السابقة بسبب الانقسام أو الخلافات السياسية، وربما يعرف الناس الآن كيف كانت حدود معركة مصر فى السابق ضد أخطر تنظيم دولى متطرف يعمل على الساحة المصرية، ولا تزال هذه المعركة قائمة على نحو أقبح وبدماء غالية حتى الآن. بل وربما يعلم الناس الآن أكثر من أى وقت مضى أن كل حذرنا فى الماضى - أو حتى أخطائنا فى الماضى - كانت تدور حول حماية مصر، قدر ما نستطيع، من السقوط فى فخ هذه القوى، والحمد لله الذى قدر لهذا البلد أن ينجح فيما لم نستطع نحن حسمه بقوة من قبل، وقدر لهذا الشعب قوى وطنية استطاعت فى 30 يونيو أن تسترد حلم هذا الشعب فى مستقبل أفضل، وعبر مظلة قوة وطنية محل إجماع الأمة، بل وتقع فى مكانة غالية فى قلب هذه الأمة.

إن معركة الماضى بنجاحاتها أو أخطائها، أيا كانت التفسيرات والمواقف الخاصة بكل تيار سياسى لهذه النجاحات أو الأخطاء، قد انتهت الآن بتوحد الشعب على كلمة سواء خلف مؤسساته الوطنية، وتبقى كل الإتهامات هنا أو هناك بين يدي قضاء شريف ستبقى له الكلمة الأولى والأخيرة فى إعلاء دولة القانون وتحقيق العدالة فوق رقاب الجميع . ومن ثم فإن الخلاف هنا أو هناك، أو إعادة التقييم أو الانقسام على أسس سياسية أو على ظنون خفية أو على شائعات استخدمتها قوى بعينها فى الماضى لم تعد واردة، وتبقى أمامنا المهمة الأصلية، ومشروع الحلم الاقتصادى الذى يحتاج من أبناء هذا البلد إلى جهد فائق، وإلى تشريعات جادة ، وإلى إرادة عمل حقيقية حلمت وأحلم بأن أكون فاعلا فيها ما استطعت، ولا أستطيع أن أتوقف عن هذا الحلم .

3 : المسئولية السياسية :
أفهم جيداً ما يطرحه بعض السياسيين فى مصر منذ سنوات بأن أخطاء الماضى أو نجاحاته لا تقتصر فقط على تلك الإتهامات التى شهدتها ساحات القضاء، وأن المسئولية السياسية تلاحق الجميع على كل ما جرى، أيا كانت أدوارنا أو مهامنا أو حدود سلطتنا آنذاك، وأؤكد أن هذا المنطق لا يجافى العدل مطلقاً، بل على العكس ، أنا أؤيد وبقوة هذا المنطق الذى يضع التاريخ المعاصر على طاولة البحث والتحقيق، وصولاً إلى العدل المطلق فى الحكم على الأشخاص والأدوار، الذين بذلوا ما استطاعوا على ساحة السياسة والعمل الحزبى والبرلمانى، وفق فهم معين ووفق حدود سلطة محددة ونظام مستقر.

إننى أؤكد إنحيازى، وبجدية كاملة ، للتحقق من المسئوليات السياسية فى الماضى، في إطار يضمن تحقيق العدل الذي نصبو إليه جميعاً، وبحيث يجرى هذا البحث والتحقق فى سنوات الماضى بلا انحيازات مسبقة، ودون رغبة فى إدانة عمياء لا علاقة لها بالعدالة، ودون إفراط فى الحب أو الكراهية لشخص معين أو أشخاص محددين أصله صراعات سياسية، فإذا كنا جادين فى أن نضع أمام الناس الحقيقة التاريخية كاملة، علينا أن نقدم لهم ما يستحقوا من معلومات حقيقية مجردة، وليس اتهامات موجهه سياسياً .. أن نضع أمام أبناء بلادنا التفاصيل كاملة، مع احترام الرأى والرأى الآخر، ودون مصادرة لهذا الرأى الآخر أو الحكم عليه وفق الأهواء والمصالح الخاصة. وأنا على استعداد لتحمل مسئوليتي حتى عن الانطباعات، إذا ما عجزت عن تصحيحها، ذلك لأن في السياسة الإنطباع هو الحقيقة.

مصر تستحق أن تعرف الحقيقة، ومصر تستحق أن تستمع إلى أصوات الجميع، وإن كان البعض يلوم الماضى بزعم أنه لم يكن يستمع إلى الصوت الآخر .. حسناً، لن نخوض فى التفاصيل الآن، لكن هل آن الآوان ليقدم لنا رموز العمل الحزبي والإعلامى حالياً مناخاً عادلاً ينصتون فيه هم أنفسهم إلى الرأي الآخر، ولا يقعوا هم أنفسهم فيما يزعمون بأنه من أخطاء الماضى؟ هل يمكن أن نصل لهذا المناخ السياسى والإعلامى، الذى يضمن أن نقدم للشعب المصرى معلومات وحقائق، لا شائعات ومغالطات، مدفوعة بخصومات سياسية طويلة.

إذا حانت هذه اللحظة فهنيئا لمصر بما كسبت، وهنيئاً للمصريين بما يحمله المستقبل من استقرار سياسى واجتماعى يمهد لقفزة اقتصادية حقيقية، وهى أساس هذا الحلم الذى نصبو إليه جميعا.

سأكون دائماً جاهزاً لكل سؤال يطرحه الرأى العام بصدق، وسأكون دائماً مستعداً لأى مواجهة وفق هذه الأسس العادلة، وكل ما يصبو إليه ضميرى هو أن أبقى جندياً فى صفوف التشريع لبلادى لرسم خريطة قويمة لمستقبلها التنموى، لا شىء قبل ولا شىء بعد.

4 : إخوتى فى دائرة السادات :
فى النهاية يبقى أملي فى رصيدى من الحب الأمل من أبنائى وإخوتى فى دائرة السادات، هؤلاء الرفاق الذين يعرفون أحمد عز الأخ والابن والصديق، يعرفون الحقيقة بنسختها الأصلية، إخوتى وأبنائى الذين تقاسموا معي العمل الجاد منذ عام 1988، كنا أصغر سناً وأعظم أملاً فى مستقبل أرقى، كنت واحداً من بينهم، عضواً فى فريق لا هم له سوى العمل، نعمل كتفاً بكتف .. يداً بيد لتأكيد قيمة هذا المجتمع الصناعى الواعد، حتى شاء الله لنا أن نرى ثمار ما عملنا من أجله تنمو أمام أعيننا فى صروح صناعية عملاقة، تشكل جزءاً من خريطة مصر الصناعية الحديثة، نصدر منها منتجات مصرية بمليارات الدولارات، بعلامة تجارية مصرية- صنعت فى مصر- وجهد مجتمع كامل فى البحث والدراسة، وفر لصناع القرار مخططات كاملة لاحتياجات هذه الدائرة من الصرف الصحى، والاستثمار الصناعى، والتعليمى، ورؤية شاملة للتخطيط العمرانى، وكردونات تنمية مؤسسة على رؤية علمية مدروسة بكفاءة فريدة، الأمر الذى جعل هذه الدائرة مؤهلة لجذب استثمارات جديدة انعكست بالخير على أبنائها المخلصين.

أبناء هذه الدائرة وأنا معهم صاروا هم الأباء لجيل جديد من الابناء المخلصين، الذين يشاركوننا الآن الجهد والعرق لكى يكتمل هذا الحلم، الأجيال هنا تجمعها هذه الغاية، والثمار التى قطفته أيدينا تدفعنا لأن نواصل العمل على مستوى الدائرة.

سأبقى ما حييت مديناً لأبناء هذه الدائرة الحبيبة، أعز بقاع الأرض على قلبى، وسأبقى وفياً لأبناء المستقبل من أولادى وبناتى، الذين نعدهم أن نعمل معهم من أجل دائرة يفخرون بتميزها، ويسلمونها آمنة لأحفادنا فى المستقبل، وأن أستكمل معهم رحلة قد بدأتها معهم منذ أكثر من ربع قرن، وقد تكون هذه هى المحطة الأخيرة فيها.

والله أسأل العدل وأن لا أظلم ثانية، والتوفيق والنجاح على قدر الاخلاص .

والله من وراء القصد.



موضوعات متعلقة..


أحمد عز يصدر بيانا يعلن ترشحه لخوض الانتخابات البرلمانية رسميا










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وافتخر

في المشمش

هارد لك مصر لن تعود للوراء

عدد الردود 0

بواسطة:

جدو

معدش فيه جهله ينصحك عليهم

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف المصرى

القرار للشعب وليس لمن جرونا لثورة سونيا

الشعب هو الذى سيقرر وليس من اوقعونا فى ثورة سونيا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد خطاب

إن الله سيوضح صدق كلامك أم لا

التعليق في العنوان

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو الرجالة

مش مكسوف على دمك

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

العيب مش علية

فووووووووووووووووق

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

الله يرحم الثوره

عدد الردود 0

بواسطة:

اسلام

ياراااااااااجل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

صحيح اللى اختشوا 0000ماتوا !!!!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

اين انت ياحمرة الخجل

ياخى نصيحة لوجه الله ، اقصر الشر اذا القضاء برئك فانت امام الشعب رمزا للفساد وايقونة له

اختفى وخليك فى تجارتك لوجه الله

عدد الردود 0

بواسطة:

قرفان

كنت متعاطفا معك وانت فى السجن والان تمنيت لو حكم عليك بالاعدام ، الاحساس نعمة يفتقدها امثالك

،،

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة