رواية "رجل ضد العالم"، تتحدث عن الانقسام الطائفى المسيحى عندما كانت للمسيحية الكلمة العليا والأولى فى العالم القديم كله، وبدأت تنحصر الوثنية بجميع أشكالها، وبدلاً من أن يتحد المسيحيين على قلب رجل واحد تفرقوا، وتشتتوا فى أنحاء العالم كله، ومن أوائل من قادوا حركة الانشقاق الطائفى العقائدى الكاهن آريوس ذلك الشخص الليبى الذى بذكائه الخارق استطاع أن يحشد الكثير حوله متحدياً الجميع بما فيهم قادة الكنيسة السكندرية، وسائر الكراسى البابوية التى كانت تقود العالم المسيحى وقتها.
موضوعات متعلقة..
"أضواء على حقوق النشر" تعود مجددًا إلى معرض أبوظبى الدولى للكتاب 2015
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة