4 فوائد عائدة على الدراويش من معسكر تونس

مكاسب كثيرة عادت على الإسماعيلى وجهازه الفنى بقيادة أحمد حسام ميدو، بعد نهاية معسكره المغلق فى تونس، الذى استمر خلال الفترة من 25 نوفمبر إلى 6 ديسمبر، وتخلله خوض 3 وديات أمام فرق الأفريقى والترجى ومستقبل المرسى، خاصة بعد اطمئنان الجهاز الفنى على اللاعبين الأساسيين اللاعبين والاحتياطيين.

جاءت فوائد الدراويش من معسكر تونس كالآتى:

الاطمئنان على المصابين والبدلاء

اطمأن ميدو على جاهزية المصابين واكتسابهم اللياقة البدنية الغائبة عنهم وحساسية المباريات، إضافة اللاعبين الاحتياطيين الذى لا يشاركون بصفة أساسية فى المباريات.

استيعاب خطط ميدو

استفاد الجهاز الفنى من معسكر تونس فى توصيل فكره إلى اللاعبين وتطبيق بعض الجمل الفنية التى كان ينوى ميدو تطبيقها فى المعسكر المغلق واستوعبها اللاعبون.

الاطمئنان على صبحى

استغل ميدو معسكر تونس فى تجهيز محمد صبحى حارس المرمى من أجل استعادة مستواه المعهود وليدخل المنافسة بقوة مع محمد عواد الحارس الأساسى، حيث اعتمد عليه ميدو بصفة أساسية فى اللقاءات الودية التى خاضها بمعسكر تونس.

التجارب الودية القوية

اطمأن ميدو على لاعبيه بعد خوض 3 تجارب ودية قوية تعادل فى الأولى، وخسر فى الثانية وفاز فى الثالثة، وهى التجارب التى ساهمت فى الحفاظ على مستوى الدراويش قبل استئناف مباريات الدورى.