موجز الصحافة المحلية.. "الصدر" يفجر أزمة بين البرلمان والحكومة

السبت، 05 ديسمبر 2015 10:54 م
موجز الصحافة المحلية.. "الصدر" يفجر أزمة بين البرلمان والحكومة خالد الصدر
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف المحلية عددًا من الأخبار المهمة التى تشغل الرأى العام الداخلى والخارجى، كان أبرزها ما جاء فى "اليوم السابع" تحت عنوان "الصدر" يفجر أزمة بين البرلمان والحكومة" حيث شهدت أزمة استقالة الأمين العام لمجلس النواب، اللواء خالد الصــدر، من منصبهً فصلاً تصعيديــاً جديدا أمس بعــد أن التقى وفــد يضم نحــو 20ً نائبا، أمــس، عمرو عبدالمنعم، الأمين العام لمجلس الوزراء، واللواء أسامة أنــور، الأمين العــام المســاعد للتواصل السياســى مع مجلس النواب، للمطالبة بإبلاغ رئيس الوزراء المســافر خارج البلاد بضرورة رفض استقالة «الصدر».

كشف الدكتور أشرف العربى وزير التخطيط، لجريدة " الأهرام" عن اتجاه الحكومة للتقدم لمجلس النواب بمشروع قانون موحد للتخطيط، ضمن برنامج الإصلاح التشريعي، وإنشاء المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية.

‎فجر الدكتور أحمد عماد وزير الصحة لجريدة "الأخبار" خلال زيارته لبورسعيد أمس مفاجئة من العيار الثقيل حيث كشف أن الوزارة لديها ومنذ سنوات 1.6 مليار جنيه مخصصة للإنشاءات الطبية لإقامة مستشفيات ومراكز طبية جديدة واستكمال تطوير المستشفيات الحالية، ولم تستغل حتى الآن وأن المشكلة فى عدم إقامة مستشفيات جديدة وتطوير الحالية لم تكن بسبب عدم وجود اعتمادات مالية، ويجرى الآن وضع خطة لتنفيذها بشكل عاجل على مستوى الجمهورية.

أكد مصدر رفيع المستوى بمجلس الوزراء ما انفردت به "المصرى اليوم" الخميس الماضى حول حركة المحافظين المرتقبة، إذ قال إنها انتهت وتم عرضها على الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يراجع حاليا أسماء المرشحين الجدد تمهيدا لتحديد موعد أداء اليمين الدستورية بحضور المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء متوقعا الإعلان عن الحركة قريبا.

وأوضحت جريدة "الشروق" أن شعبة المصدرين فى غرفة القاهرة التجارية استغاثت بالرئيس عبد الفتاح السيسى بسبب تحصيل ضريبة المبيعات على خطوط الإنتاج، مشيرة إلى أن القرار تعطيل وضرب للصناعة المحلية والتصدير وله تأثير سلبى على توفير مزيد من فرص العمل حسب تأكيدها.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة