
وتوصلت أبحاث جديدة قامت بها شركة "اوفكوم" إلى أن الهواتف الذكية المنتشرة هذه الفترة لا تعمل بنفس الكفاءة التى كانت متوفرة فى الهواتف القديمة، فى بعض الخصائص على رأسها الاتصالات وتبادل الرسائل، لأنها كانت توفر إشارة لإجراء المكالمات وإرسال الرسائل أفضل بمراحل من التى توفرها الهواتف الذكية الآن المباعة من قبل أمثال أبل وسامسونج.

تجارب على الهواتف الذكية والقديمة
أظهرت التجارب التى أجريت فى ظروف المختبر أنه رغم التكنولوجيا المزود بها الهواتف الذكية، إلا أنها ليست جيدة فى التقاط الإشارات الضعيفة كالهواتف القديمة الرخيصة، بحوالى 10 مرات من هواتف 2G وأسرع 7 مرات من الهواتف الذكية التى تدعم شبكات 3G، لذلك إذا كان لديك هاتف قديم عليك أن تستخدمه فى حالة ضعف الشبكة لأنه قادر على التقاط الإشارة بشكل أفضل من غيره الذكى.