ترفضهم الجماهير ولا تجد لهم موقعاً بعد الاعتزال، سواء فى هذا النادى أو ذاك، فالخيانة فى عرف جماهير الأهلى والزمالك لا تمحى بمرور الزمن، وتظل وصمة عار لا تعترف بالاحتراف أو ببكاء النجوم.
"اليوم السابع" يستعرض أشهر 7 نجوم رقصوا على سلم الزمهلاوية..
نادر السيد
خرج منذ ساعات يعلن أن زملكاوى أباً عن جد وأن لعبه للأهلى القرار الوحيد الذى ندم عليه فى حياته بعدما تأكد أنه خسر كل شىء، فقد موقعه فى تاريخ الزمالك ولم يفتح التاريخ الأحمر صفحاته لاستقبال أمجاده.
نادر السيد حرس عرين الزمالك لعدة مواسم قبل الخروج لتجربة احترافية بالدورى البلجيكى، ثم العودة لمصر واللعب لصفوف أكثر من نادٍ، حتى الانتقال للأهلى وعدم الظهور فى مباريات كثيرة، حيث جاء فى وقت يسيطر عليه الحضرى بالطول والعرض على مركز حراسة المرمى بالنادى الأحمر ليكتب نهاية أليمة له فى الملاعب.
جمال حمزة
تألق وأبدع بالقميص الأبيض وظل نجماً تتهافت عليه الجماهير البيضاء حتى اتخذ قراراً بالانضمام للأهلى، ورغم أنه لم يلعب ولا مباراة رسمية بقميص الأحمر، حيث فسخ عقده فى معسكر الإعداد بات منبوذاً بين الزملكاوية، ولن يجد موقعاً فى النادى الأبيض مستقبلاً.
رضا عبد العال
ينطبق عليه المثل الشهير لا طال بلح الشام ولا عنب اليمن فصانع الألعاب الماكر، تألق بشدة بلقاء القطبين مطلع التسعينيات، حينما كان لاعباً بصفوف ميت عقبة، فرصدته أعين القلعة الحمراء، وانتقل لصفوف الأهلى، ولكنه كان دائم الجلوس على دكة البدلاء، واللعب لفترات قصيرة لينتهى مشواره حائراً بين الانتماء للقطبين ليجد لنفسه موقعاً فى المناصب الإدارية والتدريبية فى المعسكرين.
طارق السعيد
لم تقبل جماهير الزمالك أن تغفر غلطة طارق السعيد، وأن يعود ليتولى منصب تدريبى فى النادى الأبيض بداعى خيانته وانتقاله للنادى الأهلى - على حد وصفهم.
طارق فشل فى جمع حب جماهير القلعة الحمراء باعتباره زملكاوياً، حتى لو ارتدى القميص الأحمر وخسر حب جماهير الزمالك بعد تاريخ طويل من التألق بالقميص الأبيض.
محمد صديق
فضل الانضمام للأهلى بسبب أزماته المالية مع الزمالك ورغم ظهوره على فترات بالقميص الأحمر، إلا أنه بات مرفوضاً فى النادى الأبيض، وأدخلته جماهير القلعة الحمراء بوابة النسيان.
إبراهيم سعيد
مشاغباته الدائمة وأراؤه المتأرجحة ما بين الغزل فى جماهير الأهلى وخطب ود جماهير الزمالك جعله "شيطانًا" ملعونًا فى الناديين، لا يعرف أحد انتماءه ولا تحبذ أى من جماهير القطبين رؤيته فى موقع قيادى بناديها، فهى لن تنسى سقطاته فى حق كل الأندية التى ارتدى قميصها.
معتز إينو
رغم أنه لم يعتزل كرة القدم بعد، إنما هناك مستقبل غامض ينتظره بعد أن كان حكاية شهيرة بين الغريمين انتهت برحيله من الأهلى دون بصمة تذكر سوى بعد الأهداف التى سجلها، وأبرزها فى شباك ناديه الزمالك، الذى لن يغفر له رحيله فى عز تألقه عن الفريق الأبيض.
عدد الردود 0
بواسطة:
Magdy
كل من ترك الزمالك وانضم للأهلى فشل وندم
عدد الردود 0
بواسطة:
سامح سيد
مش سبعة بس
عدد الردود 0
بواسطة:
د.حسام الدين بيبرس
تحروا الدقه وتخلوا قليلا عن احمراركم
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام الشربيني
عفواً الصديق سامح سيد
عدد الردود 0
بواسطة:
Mostafa
ثقافة الاحتراف
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبد الحميد
لـ 3 الدكتور
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
هى قدرات
عدد الردود 0
بواسطة:
نادية توفيق محمد
الاهلى مقبرة اللاعيبة
عدد الردود 0
بواسطة:
الجبرتي -=- ابراهيم الوهيدي -=-
الي المتحذلق والمتفزلك رقم 3
عدد الردود 0
بواسطة:
ميدووووو
رقم 3 الدكتووووووووووووور