كما اكتشف عالم الآثار بعضا من الحفريات التى منها جماجم للأطفال وهياكل عظمية، وتتراوح أعمارها بين خمسة وسبعة أعوام، كما اكتشف مجموعة من السكاكين الحجرية فى نهاية الممر المغلق، مما يشير إلى أن هؤلاء الأطفال قطعت رؤسهم لتستخدم عادة فى التضحيات البشرية، وجاء ذلك بحسب ما ذكر موقع "ديلى ميل".
.jpg)
.jpg)
ويواصل علماء الآثار المكسيك البحث عن مقابر هذه الحقبة التاريخية لعدة سنوات، حيث إنهم يرون عدم وجود مدافن الملكية فى تينوختيتلان هو لغز منذ فترة طويلة.
.jpg)
.jpg)
ويوضح فريق البحث أن دولة الأزتيك كانت تهدر وتسفك دماء الحيوانات والبشر للإلهة باسم الدين وكانت هناك طقوس للتضحية، مضيفين أن الفريق العلمى سيواصل البحث فى عام 2016، عن بوابة القبر السرية لأحد ملوك أزتيك.