موجز الصحافة المحلية.. "وثيقة الخرطوم" حل مؤقت لخلافات "سد النهضة"

الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015 11:09 م
موجز الصحافة المحلية.. "وثيقة الخرطوم" حل مؤقت لخلافات "سد النهضة" سامح شكر وزير الخارجية
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف المحلية، عددًا من الأخبار المهمة التى تشغل الرأى العام الداخلى والخارجى، كان أبرزها ما جاء فى "اليوم السابع" تحت عنوان : "وثيقة الخرطوم".. حل مؤقت لخلافات "سد النهضة" ، حيث انتهــى الاجتمــاع السداســى الذى شــارك فيــه وزراء الخارجية والرى، بمصر والســودان وإثيوبيا، لمناقشة أزمة سد النهضة الإثيوبى، بتوقيع الدول الثلاث، على "وثيقة الخرطوم" التــى تضمنت تحديد آليات العمل خلال المرحلة المقبلة، والالتزام الكامل بوثيقة إعلان المبــادئ التــى وقــع عليها زعمــاء الــدول الثلاث فى مارس الماضى بالخرطوم، وتحديد مدة زمنية لتنفيذ دراســات سد النهضة فى مدة تتراوح بين 8 أشهر إلى عام، واختيار شــركة "ارتيليا" الفرنســية لمشــاركة مكتب "بى آر إل" الفرنسى للقيام بهذه الدراسات.


وقالت جريدة "الأهرام" إن مجلس إدارة اتحاد الغرف التجارية قرر ، فى اجتماعه أمس، تخصيص 150 مليون جنيه من موارد الغرف، لإنشاء شركة لإقامة مراكز تجارية ولوجستية وبورصات سلعية بالمحافظات، وذلك استجابة لمبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسى لدعم المواطن البسيط من خلال توفير أجود السلع بأقل الأسعار فى جميع محافظات الجمهورية.

وأكدت جريدة " الأخبار" أن الدكتور أحمد كريمة استاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أكد أن السجائر والحشيش ينقضان الوضوء وأنهما "غير طاهرين" ولابد لمن يتناولهما أن "يتمضمض" قبل الصلاة وأن تناول الخمر يستلزم إعادة الوضوء.. وقال إنه يختلف مع فتوى الدكتور على جمعة المفتى السابق فيما قاله حول السجائر والحشيش والأفيون ووصفه لها بالطهارة وأنها لاتنقض الوضوء ويفضل "المضمضة" فقط في حالة تناولها.

كشفت مصادر مسؤولة بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لجريدة "المصرى اليوم" أن الوزارة تبحث حاليا عن مكتب استشارى دولى للإشراف على عملية بناء المفاعل النووى بمنطقة الضبعة على أن يكون مكتبا أوروبيا متخصصا فى مثل تلك المشاريع.

و كشف الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمى لجريدة "ألشروق" عن الأسباب الحقيقية لصدور قرار اقتصار درجات الحافز الرياضى على البطولات الدولية فقط وإلغاء الدرجات على البطولات المحلية والجمهورية.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة