
1_الخروج من نفق النتائج السلبية
رغم الفوز فى 4 مباريات خاضها الأهلى حتى الآن فى بطولة الدورى، إلا أن الفريق لم يُقنع جمهوره حتى الآن، خاصة أن النتائج غير مُستقرة على الإطلاق ويرى جمهوره أن الفريق لم يعد قادراً على مواجهة الكبار فقد سقط أمام أقوى فريقين لعب أمامهما حتى الآن، حيث خسر من المقاصة وسموحة، لذا بات مُطالباً باستعراض عضلاته والفوز على جميع منافسيه بدءاً من أسوان اليوم.

2_تحسين صورة بيسيرو
لا يختلف وضع البرتغالى جوزيه بيسيرو المدير الفنى كثيراً عن وضع الأهلى، فالمدرب الذى تولّى المسئولية هذا الموسم مازال يبحث هو الآخر على طرق يُحسن بها صورته المهتزة أمام جمهوره.
3_الزحف نحو القمة
ليس منطقياً من وجهة نظر الجمهور ألأهلاوى أن يكون مركز فريقه فى جدول المسابقة هو التاسع، حتى لو كانت المباريات التى خاضها الأحمر أقل من معظم منافسيه، فالفريق خسر 8 نقاط هذا الموسم، وهذا يجعل الفريق مُطالباً بالفوز على أسوان من أجل تعديل وضعه بالدورى.

4_علاج "العقم"
سيكون الأهلى مُطالباً بالفوز وبعدد وافر من الأهداف من أجل إنهاء أزمة "العقم التهديفى" التى عانى منها الفريق كثيراً هذا الموسم، خاصة أن الأحمر لم يُسجل سوى 7 أهداف فقط من 7 مباريات خاضها هذا الموسم بما يُعنى أنه يُسجل هدفاً كل مباراة ومُعدل تهديفى ضئيل للغاية لا يتناسب مع ناد كبير كالأهلى يُنافس على جميع البطولات، وكذلك يضم مهاجمين من العيار الثقيل أمثال إيفونا وأنطوى وعماد متعب وعمرو جمال وأحمد عبد الظاهر وغيرهم من صُنّاع اللعب الذين يُجيدون التسجيل أمثال عبد الله السعيد ومؤمن زكريا ووليد سليمان ورمضان صبحى.

5_الهروب من "مطب" الحل
رغم تأكيد سيد عبد الحفيظ مدير الكرة بالأهلى، على أن الفريق بعيد تماماً عن "قنبلة" حل مجلس الإدارة الأخيرة بحكم قضائى، إلا أن الدلائل تُشير إلى أن الفريق فى حاجة ماسة للفوز، خاصة أن هناك من يربط كثيراً بين انتصارات فريق الكرة واستقرار المجلس.