قبر الأسطورى أوزوريس "إله الموتى" فى مصر
عثر فريق أثرى من دولة إسبانيا وإيطاليا بالتعاون مع وزارة الآثار المصرية، على اكتشاف مقبرة من الضفة الغربية فى مدينة طيبة بمصر، والمقبرة عبارة عن صالة مستعرضة يعتمد سقفها على خمسة أعمدة مربعة، وتوجد فتحة فى جدارها الشمالى تؤدى إلى درج منحوت فى الصخر يؤدى بدوره إلى مجموعة جنائزية مكرسة للإله ''أوزيريس''.
ويوجد بها تمثال للإله، وأمام التمثال يوجد درج تم قطعه وحفر بئر بداخله بعمق 9 أمتار يؤدى إلى غرفة بها بئر آخر بعمق 6 أمتار ويحيط بتمثال أوزيريس ممر يدور حوله ويحميه باعتباره أهم جزء بالمقبرة وأسفل التمثال يوجد غرفة دفن حيث يوضح ارتباط المتوفى بالإله أوزيريس رب العالم الأخر، وتحتوى الغرفة الغربية على نقوش تمثل آلهة تحمل سكاكين، ونقشت هذه المناظر على جدران الغرفة بغرض حماية وحفظ جسد المتوفى.
اكتشاف ستونهنج ثان فى بريطانيا
عثور على 100 حجر أعمارها حوالى 4500 سنة فى ويلتشير، على مسافة تبعد حوالى ثلاثة كيلومترات من ستونهنج الحالى، ويفترض العلماء أن هذا المكان كان يستخدم لأداء الطقوس الدينية،أو لأداء طقوس عبادة الشمس.
ويشار إلى أن طول الصخرة الواحدة تصل إلى أربعة أمتار ونصف، وتمكن العلماء من العثور عليها عن طريق مسح الرادار، حيث كانت الصخور مخبأة تحت الأرض على عمق حوالى متر واحد، والفرق الرئيسى الذى يختلف فيه عن ستونهنج الحقيقى هو ترتيب الصخور، فهنا الصخور مرتبة على شكل خط واحد، حيث إن الصخور فى النصب الشهير مرتبة بشكل دائرى.
الأنفاق الخفية فى المكسيك
منذ فترة طويلة تجاهل الحديث عن متاهة من الأنفاق تحت المدينة المستعمرة بويبلا فى المكسيك، حيث اعتبروها مجرد أسطورة حضرية ومع ذلك، أكدت سلطات المدينة أن وجودها حقيقى، ويصل عمر النفق إلى أكثر من 500 عام فى مدينة.
كانت الأنفاق تستخدم بشكل جيد، حيث ‘نه كانت مركز للربط ما بين الكنائس والأديرة الرئيسية، كما أنها استخدمت خلال معركة بويبلا فى عام 1862، عندما واجهت القوات المكسيكية الجيش الفرنسى وانتصروا، ومن المحتمل أن تتحول هذه المنطقة إلى عامل جذب سياحى وثقافى بعد الاكتشافات.
نهر الزئبق تحت هرم الشمس بالمكسيك
اكتشف كمية من الزئبق السائل أسفل أحد الأهرامات فى مدينة "تيوتيهواكان" الأثرية المكسيكية، وتحديدًا فى نفق أسفل هرم يسمى "الثعبان ذو الريش"، ما قد ينبئ بوجود نهر تحت الأرض.
ووجدت كمية من السائل الزئبق فى غرفة مدفونة تحت سطح الأرض على عمق يصل 18 مترًا أسفل هرم، ويعد هذا الاكتشاف هو الذى قد يقود أيضًا إلى اكتشف مقبرة أحد ملوك الحضارة التى ازدهرت فى المكسيك ما بين القرنين الثانى والثامن الميلادى.
مخطوطة أثرية مصرية عمرها 4000 سنة وطولها 8 أقدام
عثر على مخطوطة قديمة مصنوعة من الجلود المصرية، التى يعود تاريخها بعض 4000سنة، تم اكتشافها فى المتحف المصرى فى القاهرة، حيث إنها كانت متواجدة فى أحد صناديق تخزين القديمة، وكانت المخطوطة تحتوى على مشاهد نوعية جيدة من كائنات خارقة للطبيعة من كتاب الموتى المصرى.
طول المخطوطة 8.2 قدم، ما يجعلها لفة الجلدية من مصر القديمة، الذى تعود تاريخها إلى أواخر الدولة القديمة، وتصنف المخطوطة على أنها من المخطوطات الدينية.
مقبرة لملكة غير معروفة بمصر تكشف جزءًا مجهولاً من التاريخ
اكتشفت بعثة من المعهد التشيكى للآثار المصرية بالتعاون مع وزارة الآثار، مقبرة أثرية تسجل اسم الملكة، بمنطقة أبو صير الأثرية، المقبرة تعود لعصر الأسرة الخامسة من الدولة القديمة، تم الكشف عنها أثناء أعمال الحفر.
كما تم العثور على 24 إناء رمزيًا مصنوعاً من الحجر الجيرى و4 أدوات نحاسية الصنع تمثل جزءًا من الأثاث الجنائزى لصاحبة المقبرة، هذا بالإضافة إلى أن الجدران الجانبية لحجرة الدفن تحمل بين سطورها اسم وألقاب صاحبة المقبرة وهو "زوجة الملك.
قبر كامل مع توابيت وكنوز اكتشفت بأيطاليا
عثر علماء الآثار على اكتشاف نادر بالقرب من بلدة سيتا ديلا بيفى، بالقرب من بيروجيا فى إيطاليا، يبلغ عمرها حوالى 2400 سنة.
تحتوى حجرة الدفن على مجموعة من التوابيت التى تعبر عن نوافذ الحضارة الغامضة التى اختفت منذ حوالى ألفى سنة، وقد تم نقل محتويات المقبرة المكتشفة إلى متحف فى سيتا ديلا بيفى من أجل إجراء ترميم ومزيد من الدراسة، وهناك خطط لعرض النتائج للجمهور فى المستقبل القريب، ويتوقع علماء الآثار العثور على هيكل عظمية أخرى فى التوابيت.
الأشعة فوق البنفسجية تكشف النص المخفى من قصص آرثر
اكتشف العلماء فى مدينة ويلز والتى تقع فى بريطانيا، أن الأشعة الفوق البنفسجية قادرة على مسح بعض من النصوص التى كتبت على جلد الحيوان، والتى تحمل الشعر والصلاة المسيحية، وقصص عن حياة أرثر فهو وأحد من أهم الرموز الميثولوجية فى بريطانيا العظمى حيث يمثل الملكية العادلة فى الحرب والسلم.
أشعة لتمثال بوذا تكشف عن مومياء محنطة داخله
كشفت صورة أشعة التقط لتمثال لبوذا مهرب من أحد المعابد فى الصين إلى هولندا، عن سر مذهل داخله، مومياء لراهب محنط يبلغ عمرها ألف عام، حين قام أحد الباحثين بعمل ترميم للتمثال.
والغريب فى الأمر بأن أعضاء المومياء الداخلية لم تكن موجودة، وظنوا فى البداية بأن ما شاهدوه كان نسيجاً رئوياً، إلا أنهم وجدوا بأن المومياء كانت مغلفة بأوراق كتب عليها عبارات باللغة الصينية.
العلماء يعتقدون أنهم وجدوا أصول فريدة لثقافة شعب الباستك
يعد شعب الباستك لغزاً حير العلماء لسنوات طويلة، وكانت لغة الباستك من ضمن اللغات الفريدة من نوعها التى لا يعرف لها جذور بالإضافة إلى تقاليدهم وعاداتهم، ويعتقد الباحثون الآن أنهم نجحوا أخيرا وتواصلوا إلى نتائج دراسة أجريت على ثمانية هياكل عظمية قديمة وجدت فى كهف فى شمال إسبانيا، ومن خلال تحليل الحمض النووى تمكن الباحثين من معرفة ثقافة شعب الباستك.
موضوعات متعلقة
- بالوثائق التاريخية.. حكاية أبردين أشهر مدينة تجارية فى أوروبا بالقرون الوسطى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة