وأكد الدكتور مختار الكسبانى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن القطع الأثرية الموجودة بالكنيسة تعود لعصور مختلقة حيث ينتمى بعضها إلى القرن الـ 18 و19، بالإضافة لوجود تابوت فرعونى تم اكتشافه بمنطقة الكنيسة ومازالت تحتفظ به.
وأشار مستشار المجلس الأعلى للآثار، إلى أنه تمت معاينة القطع الأثرية الموجود بالكنيسة وهى بحالة جيدة، حيث إن الكنيسة تقيم معرضا داخلها يحتوى على العديد من تلك القطع، والبعض الآخر يوجد بمخزن الكنيسة، مضيفاً ولكن يوجد بعض القطع تحتاج إلى ترميم بسيط مثل اللوحات الزيتية والأيقونات، ويتم الآن رفع مقاسات جميع القطع، ومن المقرر الانتهاء من عملية التسجيل خلال عام من الآن.
موضوعات متعلقة..
- بالصور..الانتهاء من تثبيت "الأفلام الحساسة لجزيئات الميون" بهرم سنفرو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة