لكسب ود الرجل الأول فى كل فريق وتكون الابن المدلل يجب أن تتوافر بك بعض الصفات..
إنقاذ الفريق
كل مدرب يعجب باللاعب المنقذ صاحب الإمكانيات العالية والنفوذ القوى داخل أرضية الملعب ومفتاح اللعب له وإنقاذه بالمواقف الصعبة كما يفعل ليونيل ميسى مع برشلونة والمدرب لويس إنريكى بالموسم الجارى والماضى والألمانى مسعود أوزيل رفقة الفرنسى أرسين فينجر مع فريق أرسنال الإنجليزى.
الإشادة بالمدرب
المدرب كأى شخص يريد الثناء عليه من لاعبيه وخاصة الكبار بالتصريح المعتاد الذى يصدره نجوم العالم أمثال ليونيل ميسى بأن لويس إنريكى أفضل مدرب تدربت معه أو أحد أفضل المدربين بالعالم.
تنفيذ التعليمات بدون نقاش
المدرب الملتزم خططيا يكون الابن المدلل له بالأندية التى يقودها هو اللاعب الذى ينفذ التعليمات بدون نقاش كما يحدث فى ريال مدريد من رافاييل بينيتيز مع البرازيلى كاسيميرو العائد للفريق الملكى من فترة اعارة لبورتو البرتغالى.
إبعاد الحياة الشخصية وقبول دكة الاحتياط
يوجد بعض الأشياء التى يجب عدم الوقوع فيها لكى تكون الابن المدلل لمدرب وهى عدم هبوط المستوى لأسباب شخصية وعدم تنفيذ التعليمات والاعتراض على الجلوس بدكة الاحتياط.
العلاقة القوية مع رئيس النادى
بعض اللاعبين علاقتهم قوية مع رؤساء الأندية مما يجعل المدرب حريصا على كسب ودهم كما يحدث من رافاييل بينيتز، مدرب ريال مدريد الذى يدفع بالبرتغالى كريستيانو رونالدو بكل مباريات الفريق بالرغم من مستوى صاحب الـ30 عاما المتواضع بالموسم الجارى خوفا من فلورنتينو بيريز، رئيس النادى والحال ينطبق ذاته على ليونيل ميسى بفريق برشلونة وعلاقته الرائعة مع لويس إنريكى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة