محمود الكردوسى لـ"على مسئوليتى": الأسوانى لم يصل لمرحلة الأديب..وأيمن نور ليس لديه شرف.. أبو الفتوح أخطر من الإخوانى الصريح..وصباحى"مش عارف عايز أيه"..أردوغان حقير وتميم تافة والقرضاوى عار على الإسلام

قال الكاتب الصحفى محمود الكردوسى، إن الروائى علاء الأسوانى لم يصل لمرحلة الأديب بعد، وتابع: "رواية عمارة يعقوبيان فاشلة وليس أديبًا عالميًا، لسه مبقاش أديب ومن إفرازات 25 يناير"، لافتاً إلى أن أيمن نور ليس لديه شرف كونه يعارض بلده من الخارج.

وأضاف "الكردوسى"، خلال حواره مع الإعلامى أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتى" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، تعليقاً على صور 40 شخصية متنوعة بين سياسية وإعلامية وعامة، وأخرى تنتمى للجماعة الإرهابية، أن عبد المنعم أبو الفتوح يعد أخطر من الإخوانى الصريح وهو إرهابى ونتعامل معه على أساس أنه عدو "بوشين".

وعند عرض صورة الإعلامى يسرى فودة قال "الكردوسى"، إنه لا يتشرف بالعمل فى أية وسيلة إعلامية يعمل بها "فودة"، وتابع: "هو ابن بار لقناة الجزيرة".

ومن حيث حمدين صباحى القيادى بالتيار الشعبى قال الكاتب الصحفى: "أنا مش عارف عاوز أيه.. ومعرفش ليه لديه ضعف أمام الشباب بيورطوه فى أشياء كثيرة..وخالد يوسف انا مش عارفه.. أحمد دومة الوحى لا ياتى له إلا فى الزنزانة.. ومحمد محسوب وأى شخص ينتمى للعصابة الإخوانية لا يستحق التعليق عليه".

وتابع: "آيات عرابى نكرة من نفايات 25 يناير، وشادى الغزالى حرب نكرة، عمر عفيفى بايع نفسه للأمريكان، ومصطفى النجار معرفش بيشتغل أيه فى الحياة، وائل غنيم نحنوح ويحرض على النزول ليوم 25 يناير، الدكتور عمرو حمزاوى نموذج للنخبة التى لا تعرف هدفها، ورجل الأعمال صلاح دياب رجل فاضل ومول تجربة صحفية مهمة".

واستكمل الكاتب الصحفى محمود الكردوسى، قائلاً: "رجب طيب أردوغان حقير وموهوم، ومحمد بديع الكاهن وكبيرهم الذى علمهم الخيانة، وتميم بن حمد تافة لا يستحق الحديث عنه، وحمد بن جاسم والده شبل من ذاك الأسد السابق، وخيرت الشاطر هو أبو لهب وزعيم الكفار، ومحمد عادل المفروض يتعدم وتاريخه فى العمل ضد البلاد يوصله على حبل المشنقة بهدوء، وفهمى هويدة هو السم فى العسل، ويوسف القرضاوى عار على الإسلام، وياسر برهامى فكهى وحالة، وأسماء محفوظ لازم تتعدم بدون محاكمة".

واستطرد "الكردوسى قائلاً: "أحمد ماهر مش عارف أقول أيه فيه من الكائنات الكوابيس والقانون هيكرمه ويوصله لحبل المشنقة، وعصام سلطان شخص مخرف، وطارق الغزالى حرب كان يتشوق للجنة الصحة بالحزب الوطنى وبعد 25 يناير انقلب، الفريق أحمد شفيق كان ينبغى أن يكون حاضراً فى المشهد السياسى وجزء منه، وحسنى مبارك يكفى أنه وطنى أيًا ما كانت الأخطاء وشرف لأى حد، خالد داود كنت أتمنى أن الإخوان يقطعوا إيده".

ورفض "الكردوسى" التعليق على صورة الإعلامى مجدى الجلاد، بينما قال عن الصحفى علاء الغطريفى، إنه صديق عزيز لا يستطيع أن يقول عنه شيئًا.