وأوضح" الكفرواى" لــ" اليوم السابع" أنه لا يوجد شىء جوهرى ولا قضايا حقيقية تعيشها تلك الثقافة، وغياب المنهج العام يبعد الثقافة المصرية عن دورها وتأثيرها، مضيفا: " لم أعرف طوال تاريخ الثقافة فى مصر أزمة كما تعيشها الثقافة الآن، فلا توجد فعاليات حقيقية ولا افتتاح حقيقى لمعارض ثقافية فنية، ولا زيارات لمواقع ثقافية، ولا إصدارات لا تعبر عن حقيقة تيارات كاتبيها.
وأضاف "الكفراوى" أن زيدان بدأ ينشغل عن كتابة الروايات، وتمسكه بإثارة قضايا صغيرة انتهى منها الأجداد، وتصدر فى المشهد المفتى الأسبق وزيدان للدفاع عن أحولنا الحاضرة، والتى تتسم بقلة القيمة.
موضوعات متعقلة
على جمعة يرد على يوسف زيدان بـ"ممكن".. ويؤكد:الصلاة فرضت بمكة..والقدس عربية وتعنى الطهر..ويطالبه بضبط لغته.. المفتى السابق:الإسلام دعا للفكر وحرية العلم والمسلمون بنوا حضارتهم باللغة والأخلاق والتوثيق