بعد نشر مقال لبنانى يصف جارة القمر فيروز بـ"عاشقة الويسكى" و"المتآمرة مع الأسد".. مواقع التواصل الاجتماعى تنتفض لنصرة "قيثارة السماء" وابنتها ريما رحبانى تعلق: "الكلاب تنبح والقافلة عَمْ تَسيرْ"

الأحد، 13 ديسمبر 2015 09:19 م
بعد نشر مقال لبنانى يصف جارة القمر فيروز بـ"عاشقة الويسكى" و"المتآمرة مع الأسد".. مواقع التواصل الاجتماعى تنتفض لنصرة "قيثارة السماء" وابنتها ريما رحبانى تعلق: "الكلاب تنبح والقافلة عَمْ تَسيرْ" فيروز
كتب على الكشوطى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد أن احتفل الوطن العربى ونجومه بعيد ميلاد قيثارة السماء السيدة فيروز، انتفضوا اليوم على مواقع التواصل الاجتماعى دفاعًا عن جارة القمر، بعد أن نشر مقال فى إحدى المجلات اللبنانية وصف رئيس تحريرها فيروز بـ"عاشقة الويسكى" وعدوة الناس والمتآمرة مع بشار الأسد. ورغم الإهانات التى وجهها المقال لفيروز إلا أنه دلل على مدى عمق حب الناس لفيروز ودفاعهم عنها.

وشهدت مواقع التواصل مظاهرة فى حب فيروز من النجوم والجمهور أيضًا، وهو ما دفع ابنتها للرد من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك قائلة: "كل إنسان كبير أو عظيم بأخلاقه وشخصيته ومواهبه ووطنيته وعطاءاته وإنجازاته وتضحياته، بيخِلق من حوله كميّة حسّاد بِعقَد نقص ما بيعرفوا كيف يداووها إلا بمُخيّلة بتضاهى بشاعتهن ضعفُن وفشلُن، فَ بِيلفّقوا أكاذيب وإفتراءات، ظنًّا منهن إنّو بها الطريقة بيحجّموا عظمته وبيخفّفوا من حب الناس إلو".

وأضافت ريما رحبانى: هاى وجه من طبيعة الإنسان العاطلة والحسودة والحقودة، اللى بتِعلق بدوّامة الفشل والحسد والخُبث، هلقد بيكون فاشل صاحبها إنّه ما بيعرف يعمل شى إلا تركيب وتلفيق الأخبار على كل إنسان ناجح وكبير، تحاول يخفّف من وطأة وهجه أو تيتعربش على اسمه وينشهر، كونه نكِرة، فيظن إنّو مُجرّد ما يتطاول على هالاسم الكبير، بيتحوّل من نكِرة لبطل".

وتابعت: "فيروز عندها ماضى حافل بتركيبات أهل البيت والأقارب والعقارب وغيره، اللى كانت تِنحاك ضدها مع حبيب مجاعص وغيره، وتِتْعمّم بكواليس الإعلام وغيره، وعلى موائد الأكل، لتُنشر وتَنتَشِر، وتِرجَع تِظهر من حين لآخر، بأشكال وتحت أسماء مختلفة، الهدف منها واحد: محاربة فيروز وكسرها وبفرد حجر النَيْل من عاصي. إيه وقتا يا إخوان ما نفعت، هلّق بدّا تنفع".

وأوضحت: "إمّا محاولات تسييس فيروز فَ كلّا فاشلة، لأن إذا فى نُبل وحَق وكَرَم وكرامة بهالدنى، عنوانُن فيروز وعاصى، بالحياة وبالفن، هنّى البيت وهنّى الوطن الوحيد الحقيقى والراقى ما بتقربله السياسة ولا بيعرفا العظماء بالتاريخ يا إخوان ما بيِتبَعوا إنّما يُتبَعوا وهنّى اللى بيسطروا التاريخ وبيِصنَعوا قوالب ومقاييس القِيَم والمواقف، وبعاد كل البعد عن حروب الزغار، اذا فكركن أدوات وإرهاب داعش بس بالبواريد والمتفجرّات غلطانين كتير، داعش كمان بيلبسوا بدلات وعندن مراكز ومكاتب ومنابر وظيفتها تحطيم وتهشيم الحضارات وكل وجه مشرق".

واستطردت: "كل عمرا الكلاب عم تنبح والقافلة عَمْ تَسيرْ.. وسارت هالقافلة بثبات ونُبل ورُقى وصَمت وترَفُّع لدرجة إنها صارت فوق فوق مطرح اللى بيوقف الزمان! لذا مهما كتروا وتنوّعوا الكلاب اللى عم يِنبَحوا ما عاد نباحن يطالْ وليسمع من يسمع هوّى ومعلّمينو وفاتّينلو المال".

وتابعت: "أسفى على دولة مؤسساتها غرقانة بالزبالة والفساد ورجالها ضالين.. هاى إذا بعد فيها رجال ويا وزير الثقافة ووزير الإعلام ونقيب الصحافة هيدا اللى عم بيصير بأيّامكن على مرآكم ومسمعكم! وكلمة أخيرة لأصدقائى الفيروزيين ولإخوتى الحقيقيين، ما تزعلوا، الكلاب بتخلّف جراوى كتير، ورح يضل فى نباح كتير، بس محبّتكن وإيمانكن بالوطن الفيروزى أقوى من كل شى تضلوا بخير ريما عاصى الرحباني".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

هدي عبدالرحمن

كله الا السيدة فيروز

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف نجم - المحامى - باريس

الصوت الملائكى

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد سمير

هدم الرموز الوطنية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة