أزهرى لرئيس الاتحاد الإسلامى بأستراليا: اجتناب الخمر بالقرآن أشد تحريما

الجمعة، 11 ديسمبر 2015 10:58 م
أزهرى لرئيس الاتحاد الإسلامى بأستراليا: اجتناب الخمر بالقرآن أشد تحريما الشيخ حسن الجناينى كبير الباحثين فى الأزهر الشريف
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الشيخ حسن الجناينى كبير الباحثين فى الأزهر الشريف، رداً على فتوى رئيس الاتحاد الإسلامى بأستراليا الدكتور مصطفى راشد برفض تحريم الخمر، إن القرآن الكريم يبين الحلال والحرام، مشيراً إلى أن ذكر كلمة رجس فى تحريم الخمر، يعنى أنه "كل شئ مستقذر" فى اللغة، وفى الشرع يعنى أن "كل شئ حرام".

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "البيت بيتك"، على فضائية "TEN"، مع الإعلامية إنجى أنور، أن الاجتناب أشد حرمة، فكلمة "الحرام" قد يقترب الإنسان من الشىء لكن لا يفعله، أما الاجتناب أى الابتعاد تماماً.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

إلى المدعو مصطفى راشد بتاع إستراليا:

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

وعندما يقول المولى -عز وجل-(واجتنبوا قول الزور)

فهل معنى ذلك أن قول الزور مكروه وليس حرام يامصطفى

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

وعندما يقول رب العزة سبحانه(فاجتنبوا الرجس من الأوثان)

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

وعندما يقول المولى جل شأنه(إن تجتنبوا كبائر ماتنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم)

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

وعندما يقول المولى تباركت أسماؤه:(ولقد بعثنا من كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت)

يبقى التقرب للطاغوت مكروه وليس حرام يامصطفى

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

وعندما يقول رب العزة سبحانه:(واجتنبوا قول الزور)

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

وعندما يقول رب العزة سبحانه:(يا أيها الذين آمنوا إجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم)

فهل معنى ذلك أن الظن السئ مكروه ومش حرام يامصطفى

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

ولما ربنا سبحانه وتعالى يقول:(الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم)

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

من كل ماتقدم يبقى لما ربنا يقول(إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه)

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

عن أبى هريرة -رضى الله عنه -قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة